العجل ( بفتح العين والجيم ) هو لعبة الغالبية من أهل الساحل ويعتبر أول مراسم الزفاف وهو عبارة عن دعوة مفتوحة من صاحب الحفل لضيوفه يعلن فيها عن بدء أفراحه .
وتاريخ لعبة العجل يعود إلى حقبة من الزمن عندما كان البحارة يغادرون للصيد وعند رفع الأشرعة والعودة بالسلامة من الصيد يلعبون العجل .
وفي الوقت الحالي فإن لعبة العجل تبدأ بعد صلاة العصر وحتى أذان المغرب .
وتتكون لعبة العجل : من طيران (ويصل عددها غالبا إلى 8 طيران أو أكثر) ومرواس ونقرزان .
ويضرب كلاً منها بطريقة معينة لتعطي نغمة العجل التي يشارك فيها اللاعبين بأداء الأغاني الجميلة والحماسية .
وللعجل عدة ألحان ومنها : (الدور – والتجليسة – والتدويرة – والتعشيرة) .
ولكل منها طريقته في الأداء والغناء فالدور هو : أول العجل وبدايته ، ثم التجليسة ، ثم التدويرة : وهي التي يتم فيها زفة العريس وإلقاء النثيرة (الفراحة) عليه من منزل أهله ، أو النساء في المنزل المقام بجواره العجل ، أو المنازل التي يمر بها مسير العجل ، وقد كان القدامى في السابق يسيرون مسيرة العجل من منزل العريس وحتى منزل العروس ، وبعد ذلك تأتي التعشيرة وهي : آخر العجل ونهايته .
وتاريخ لعبة العجل يعود إلى حقبة من الزمن عندما كان البحارة يغادرون للصيد وعند رفع الأشرعة والعودة بالسلامة من الصيد يلعبون العجل .
وفي الوقت الحالي فإن لعبة العجل تبدأ بعد صلاة العصر وحتى أذان المغرب .
وتتكون لعبة العجل : من طيران (ويصل عددها غالبا إلى 8 طيران أو أكثر) ومرواس ونقرزان .
ويضرب كلاً منها بطريقة معينة لتعطي نغمة العجل التي يشارك فيها اللاعبين بأداء الأغاني الجميلة والحماسية .
وللعجل عدة ألحان ومنها : (الدور – والتجليسة – والتدويرة – والتعشيرة) .
ولكل منها طريقته في الأداء والغناء فالدور هو : أول العجل وبدايته ، ثم التجليسة ، ثم التدويرة : وهي التي يتم فيها زفة العريس وإلقاء النثيرة (الفراحة) عليه من منزل أهله ، أو النساء في المنزل المقام بجواره العجل ، أو المنازل التي يمر بها مسير العجل ، وقد كان القدامى في السابق يسيرون مسيرة العجل من منزل العريس وحتى منزل العروس ، وبعد ذلك تأتي التعشيرة وهي : آخر العجل ونهايته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق