السبت، 24 نوفمبر 2012

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة


* أقدم غوّاص سويسري على مغامرةٍ خطرة، حين غاص في مواجهة حيّة "أناكوندا" ضخمة وقاتلة بالبرازيل، لالتقاط مجموعةٍ من الصور القريبة لها.

- وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن الغوّاص السويسري الجريء فرانكو بانفي، 53 عاماً، سافر إلى البيئة الطبيعية لحية "أناكوندا" في منطقة "ماتو جروسو" بالبرازيل، وقرّر أن يغوص ليواجهها في الماء، من أجل التقاط مجموعةٍ نادرةٍ من الصور القريبة لهذه الحيّة القاتلة.
- وتصفها الصحيفة قائلة: إن الأناكوندا ترقد على بُعد سنتيمترات أسفل سطح الماء، جسدها يلتف على نفسه مستعدة لتضرب ضربتها القاتلة، لكن المشكلة أنك لا تعرف أنها موجودة.

- وتظهر الصور حيّة ضخمة يبلغ طولها حوالي 8 أمتار، تبحث عن فريسةٍ في الماء بمنطقة "ماتو جروسو" في البرازيل، ويظهر في الصور أيضا الغوّاص السويسري بانفي في مواجهة الحيّة، وليس في يديه أي شيء سوى الكاميرا. وعن مقابلته مع الحيّة يقول بانفي: في البداية شعرت بالخوف الشديد، لكن الحمد لله أن الحيّة كانت قد تناولت وجبتها، ولم تعد تهتم بي، لذا اقتربت منها كثيراً، حتى أنني كنت قادراً على أن ألمسها إن أردت ذلك".

- الجدير بالذكر، أن الأناكوندا ضخمة غير سامّة، يصل طولها إلى 6 أمتار، ووزنها حوالي 200 كيلو جرام، وتختبئ الأناكوندا في المياه الضحلة، ثم تقضي على فرائسها بالضم والضغط على الجسم حتى يتفتت عظمها وتتفجر عروقها، وهذا بفضل جسمها الطويل وهيكلها العظمي المميّز، حيث تتراوح فقـراته بين 200 و400 فقرة تساعدها على الحركة والعصر والسباحة.
- وباستطاعتها بلع رجلٍ بالغٍ كاملاً. وعند وجود فريسة أخرى ترمي ما في بطنها وتلتهم الفريسة.

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة

غوّاص سويسري يواجه ثعبان أناكوندا عملاقة



وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وطابت أوقاتكم عامرة بذكر الله



يا حنَّان .. يا منَّان .. يا ذا الجلال والاكرام
اجعَل في قُلوبِنا نورا .. وفي قُبورِنا نورا .. وفي أسماعِنا نورا
وفي أبْصارِنا نورا .. وعن يميننا نورا .. وعن شِمالِنا نورا
ومن فَوقِنا نورا .. ومن تحَتِنا نورا .. وفي عَظمِنا نورا
وفي لحَمِنا نورا .. وفي أَنْفُسِنا نورا .. وفي أَهْلِنا نورا
وفي آبائِنا نورا .. وفي أُمَّهاتِنا نورا .. وفي أَزواجِنا / زَوجاتِنا نورا
وفي ذُرِّيَتِنا نورا .. وأَعطِنا نورا .. وأَعظِم لنا نورا

أنظر للدنيا من زاوية الإفادة .. وليس من زاوية الرفاهية
فالدين لأخرتك .. والعلم لمستقبلك .. والصحه لراحة بالك
أما الرفاهية الحقيقية هي في حسن تفاؤلك
وكم من قلوب كالاشجار شامخة وفيها من الاحزان ما يكفيها
كالنخيل يطرح اليك رطباً جنيا تقذفه بالحجر دون رحمة تبديها
والشمعة تحترق لتعطيك ضوءاً دون من يرحم دمعها ويواسيها
هذه هي الدنيا قلوب تنوعت فاحرص أن تكون بالحب شامخاً فيها

آحيآنآ نمرْ بحآلةْ آختنآق شديدة .. فتعجز اقلآمنــآ عن ترتيبْ آلحروفْ
وتستعصيْ آلكلمآت على ألسنتنــا .. وتبقىْ آلكلمة آلوحيــدة .. آلمعبــرةْ عن آلحآل ..


( يــا رب )
لمن أشكي وأنت موجود .. ۩ يا ٠•●الله●٠·˙۩ ˙
ولمن أبكي وبابك غير مردود ..۩ يا ٠•●الله●•٠ ·˙۩˙ .
ولمن أدعو وأنت فقط المعبود ..۩ يا٠•●الله●•٠·˙۩˙
ولمن أرجو ورجائي فيك غير محدود ..۩ يا ٠•●الله●•۩

اذا نافسكَ النــاس عــلى الدنــيا .. اتركهــا لهــم !.. وإن نَافسَكَ الناسُ عَــلى الآخـِرة .. فكــُن أنــت أسبــقهم .. فــإن اللــه يعــطي الدنــيا لمــن يحــب ومــن لا يحــب .. ولا يــعطي الآخــرة،، إلا لــمن يحــب

يا من يرى مد البعوض جناحها .... في ظلمة الليل البهيم الاليل
ويرى مناط عروقهافي نحرها .... والمخ من تلك العظام النحل
ويرى خرير الدم في اوداجها .... متنقلمن مفصل في مفصل
امنن علي بتوبة تمحو بها ... ما كان مني في الزمان الاول

اتمنى العودة إلى الوقت الذي كان فيه الحب الوحيد هو : حضن أمي فقط !!
وعندما كان بطلي هو : جدي
وكان الشي الوحيد الذي يكسر هو : الالعاب
وعندما كان اعلى شي في الارض هو : أكتاف ابي ..
وكان الودآع يعني فقط : هو الوداع الى غداً ..

سبحانك اللهم وبحمدك ..
أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
إنا لله وإنا إلبه راجعون
اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك وخير أعمالنا خواتيمها


اللهمأسلمتنفسيإليكووجهتوجهيإليكوفوضتأمريإليكلاملجأولامنجيمنكإلاإليكآمنتبكتابكالذيأنزلتونبيكالذىأرسلت
لكم مني خالص الشكر والتقدير


صورة
 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق