زيت الزيتون، زيت الجوز، زيت السمك... فوائد جديدة للبصرهذه دراسة جديدة تثبت الفوائد الطبية لبعض الزيوت النباتية مثل الزيتون
والجوز والسمك، وتتناول الدراسة أهمية هذه الأطعمة بالنسبة لسلامة البصر ....
نشرت مجلة Archives of Ophthalmology دراستين لفريقي عملأستراليين، أظهرت النتائج احتواء بعض الزيوت النباتية مواد تفيد البصر.فقد تبين للباحثين أن زيت الزيتون وزيت الجوز وزيت السمك تحتوي علىدهون مفيدة من شأنها تخفيف نسبة التعرض لمرض "الضمور البقعي"،المرتبط بتقدم العمر، الذي يصيب كبار السن بضعف الإبصار وربما العمى.تبين لفريق البحث الأول، الذي أجرى الدراسة بجامعة "سدني"، أنه من بين454 رجل وامرأة خضعوا لمتابعة الخبراء مدة عشر سنوات،أن الأشخاص الذين واظبوا على أكل السمك، كانت نسبة تعرضهم لمرضلضمور 31 في المائة، أقل من نظرائهم الذين لم يتناولوها.تبين هذه الدراسة أن الأشخاص الذين كانوا يتناولون الجوز مرتين فيالأسبوع، تقل نسبة خطر إصابتهم بمرض الضمور بنحو 35 في المائة.كما تبين من خلال دراسات أخرى أن تناول حبات من الجوز يومياًيخفض الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب
<B>أما فريق البحث الثاني، والذي أجرى الدراسة بجامعة "ملبورن"، والتي رصدت</B>عينة بلغت نحو 6700 شخصاً، تتراوح أعمارهم ما بين 58 و69 عاماً،فقد لاحظ أن الأشخاص الذين يتناولون أكبر كمية من زيت الزيتون، هم الأقلعرضة للمرض.وتبرز أهمية زيوت الجوز والزيتون والسمك في احتوائها على أحماض "أوميغا-3" الدهنية، والتي من شأنها حماية نظر الإنسان. ويذكر أن الدراسات أظهرتأن مرض الضمور البقعي المرتبط بتقدم العمر هو أكثر سبب لإصابة الأفرادبالعمى، بعد تجاوزه سن الـ65 في الدول المتقدمة، كما يرى الخبراء أن أهمأسباب هذا المرض، هي الجينات والعمر والتدخين.والآن نتوقف قليلاً مع ما جاء به القرآن قبل أربعة عشر قرناً.. هناك الكثيرمن الأطعمة التي ذكرها القرآن صراحة أو تلميحاً، يقول تعالى:(فَأَنْشَأْنَا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ)[المؤمنون: 19]. فهذه الآية تذكر الأعناب والنخيل وكل أنواع الفواكه الأخرى،وقد ثبُت أن الفواكه جميعها مفيدة للجسم، بل وضرورية من أجل صحة أفضل.كما أن القرآن قد ذكر زيت الزيتون بقوله تعالى:(وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآَكِلِينَ) [المؤمنون: 20].ففي هذه الآية إشارة إلى أهمية الدهون التي يحتويها الزيتون، وهو ما يكشفهالعلماء اليوم.لقد حدثنا القرآن عن طعام لذيذ فيه الكثير من الفوائد ألا وهو السمكبقوله تعالى:(وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُحِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)[النحل: 14]. وقد أثبت العلم أهمية هذا الطعام والطاقة الشفائية التي يحملهافي لحمه وزيته، والسؤال: هل نشكر نعمة الله تعالى التي لا تُحصى؟!أما فريق البحث الثاني، والذي أجرى الدراسة بجامعة "ملبورن"، والتي رصدتعينة بلغت نحو 6700 شخصاً، تتراوح أعمارهم ما بين 58 و69 عاماً، فقدلاحظ أن الأشخاص الذين يتناولون أكبر كمية من زيت الزيتون، هم الأقل عرضةللمرض.وتبرز أهمية زيوت الجوز والزيتون والسمك في احتوائها على أحماض "أوميغا-3" الدهنية، والتي من شأنها حماية نظر الإنسان. ويذكر أن الدراسات أظهرتأن مرض الضمور البقعي المرتبط بتقدم العمر هو أكثر سبب لإصابة الأفرادبالعمى، بعد تجاوزه سن الـ65 في الدول المتقدمة، كما يرى الخبراء أن أهمأسباب هذا المرض، هي الجينات والعمر والتدخين.والآن نتوقف قليلاً مع ما جاء به القرآن قبل أربعة عشر قرناً.. هناك الكثير منالأطعمة التي ذكرها القرآن صراحة أو تلميحاً، يقول تعالى:(فَأَنْشَأْنَا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ)[المؤمنون: 19]. فهذه الآية تذكر الأعناب والنخيل وكل أنواع الفواكه الأخرى،وقد ثبُت أن الفواكه جميعها مفيدة للجسم، بل وضرورية من أجل صحة أفضل.كما أن القرآن قد ذكر زيت الزيتون بقوله تعالى:(وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآَكِلِينَ) [المؤمنون: 20].ففي هذه الآية إشارة إلى أهمية الدهون التي يحتويها الزيتون، وهو ما يكشفهالعلماء اليوم.لقد حدثنا القرآن عن طعام لذيذ فيه الكثير من الفوائد ألا وهو السمك بقولهتعالى: (وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةًتَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)[النحل: 14]. وقد أثبت العلم أهمية هذا الطعام والطاقة الشفائية التي يحملهافي لحمه وزيته، والسؤال: هل نشكر نعمة الله تعالى التي لا تُحصى؟!
ليست الجناحان هما سبب بقاء الطير محلقا00 !!
نقاء الضمير هو الذي يجعله ثابتا في السماء
متى ماإمتلكنا ضميرا نقيا نحن البشر ، أجزم بأنناسنحلق مع الطيور 00
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق