الخَوْفُ مِنَ اللهِ أنفعُ للقلبِ ، في ازديادِ خشيةِ اللهِ
الخَوْفُ مِنَ اللهِ أنفعُ للقلبِ ، في ازديادِ خشيةِ اللهِ ، ثُمَّالمُسارعة للخيرات : ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِوَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ الأنبياء/90 .
الخَوْفُ مِنَ اللهِ يُحدِثُ مَحَبَّتَهُ الصادقةَ في صِدقِ الالتزامِوالاستقامة ، لِمَا أحبَّه سُبحانه مِن عَبده ، وترك ما نهاهعنه . وبخَوفِهِ مِنَ اللهِ في دُنياه يأمَنُ يوم القيامة . ![](https://lh3.googleusercontent.com/blogger_img_proxy/AEn0k_v1ODeHQqpMMEJav-o6Wzj133Pcdsayh6aoYGI7-UT_5v9taRnq4jOjPbi2akHgfz73PjM-o2_bYNlg7GMCouv4UrZRzz9P6EOhs4n_Og=s0-d)
في الخَوْفِ مِنَ اللهِ تظهرُ حقيقةُ الإحسان ، فيتَّقِي الخائِفُمِن رَبِّهِ في سِرِّه وجَهره ، فيَعلمُ أنَّ اللهَ يَراهُ ، مهما كان حالُه ،
فيخشاه ويتَّقيه طمعًا في رَحمتِهِ وجنَّتِهِ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق