الأربعاء، 23 يوليو 2014
الشيخ محمد صديق المنشاوى سورة غافر فوق الوصف.flv
الشيخ محمد صديق المنشاوي
القارئ
الشيخ الجليل محمد صديق المنشاوي علم من أعلام الإسلام, وإمام من أئمة
القراءة لآيات الكتاب العزيز, رزقه الله صوتا جميلا مؤثرا وقبولا حسنا
متواصلا عند جماهير الأمة الإسلامية, أوصل كلمة الله بصوته المؤثر الخاشع
إلى مشارق الأرض ومغاربها, فكان خير داعية إلى الله وكتابه ودينه على مستوى
العالم, على بصيرة بهذا الكتاب وتجويد مخارجه الحروفية وتعظيم ما يحتويه
من قوانين إلهية ومبادئ إنسانية عالمية.
ولد الشيخ الجليل محمد صديق
المنشاوي في صعيد مصر, مركز "المنشأة" محافظة سوهاج سنة 1920م, ونشأ في بيت
علم وفضل واهتمام بتلاوة القرآن الكريم وتدارسه. فوالده صديق السيد كان من
القراء المجيدين, اشتهر في مصر وله تسجيلات بإذاعة سوريا ولندن ما زالت
تبث حتى الآن. وعمه أحمد السيد كان أيضا قارئا مشهورا, رفض القراءة في
القصر الملكي بسبب شرطه الذي أعجز الملك وهو أن يمنع المقاهي من تقديم
المشروبات الكحولية أثناء إذاعة القرآن من القصر الملكي.
التحق الفتى
محمد بكتـّاب القرية, وعمره أربع سنوات, ففاق زملاءه في سرعة الحفظ
والاستيعاب, مما لفت إليه نظر معلمه, فأحاطه المعلم "أبو مسلم" بمزيد من
الرعاية والاهتمام حتى أتم ختم القرآن الكريم وهو في سن الثامنة لم يتمها.
لا نعرف كيف نشكر هذا المعلم؟ فقد ساهم في نمو جناح العندليب وتقوية صوته,
حتى استطاع أن يرفرف بعيدا ويشنف أسماع العالم بتغريده وترديده, وله نصيب
من أجر الشيخ كلما تراكمت إلى يوم القيامة.
انتقل الفتى إلى القاهرة
ليتعلم علوم القرآن ونزل في ضيافة عمه, وعند بلغ الثانية عشرة درس علم
القراءات على يد الشيخ محمد مسعود الذي أعجب به وأخذ يقدمه للناس في
السهرات, حتى بلغ الخامسة عشرة فاستقل عن شيخه ووالده بعد ذيوع صيته في
سوهاج وما حولها.
ظل يقرأ في المساجد والمحافل حتى اشتهر أمره وصار
قارئا معتمدا لدى الإذاعة المحلية, حاملا لقب "مقرئ الجمهورية المصرية
المتحدة" كما قدمه المذيع من مسجد لالا مصطفى باشا بدمشق الذي قرأ فيه
أوائل سورة يوسف, هو مقرئ الجمهورية المصرية المتحدة في زمنه, ومقرئ مصر
والعالم في كل زمن قادم.
تزوج من ابنة عمه في سنة 1938 وعمره ثمان عشرة فأنجب منها ابنين وبنتين
القارئ
الشيخ الجليل محمد صديق المنشاوي علم من أعلام الإسلام, وإمام من أئمة
القراءة لآيات الكتاب العزيز, رزقه الله صوتا جميلا مؤثرا وقبولا حسنا
متواصلا عند جماهير الأمة الإسلامية, أوصل كلمة الله بصوته المؤثر الخاشع
إلى مشارق الأرض ومغاربها, فكان خير داعية إلى الله وكتابه ودينه على مستوى
العالم, على بصيرة بهذا الكتاب وتجويد مخارجه الحروفية وتعظيم ما يحتويه
من قوانين إلهية ومبادئ إنسانية عالمية.
ولد الشيخ الجليل محمد صديق
المنشاوي في صعيد مصر, مركز "المنشأة" محافظة سوهاج سنة 1920م, ونشأ في بيت
علم وفضل واهتمام بتلاوة القرآن الكريم وتدارسه. فوالده صديق السيد كان من
القراء المجيدين, اشتهر في مصر وله تسجيلات بإذاعة سوريا ولندن ما زالت
تبث حتى الآن. وعمه أحمد السيد كان أيضا قارئا مشهورا, رفض القراءة في
القصر الملكي بسبب شرطه الذي أعجز الملك وهو أن يمنع المقاهي من تقديم
المشروبات الكحولية أثناء إذاعة القرآن من القصر الملكي.
التحق الفتى
محمد بكتـّاب القرية, وعمره أربع سنوات, ففاق زملاءه في سرعة الحفظ
والاستيعاب, مما لفت إليه نظر معلمه, فأحاطه المعلم "أبو مسلم" بمزيد من
الرعاية والاهتمام حتى أتم ختم القرآن الكريم وهو في سن الثامنة لم يتمها.
لا نعرف كيف نشكر هذا المعلم؟ فقد ساهم في نمو جناح العندليب وتقوية صوته,
حتى استطاع أن يرفرف بعيدا ويشنف أسماع العالم بتغريده وترديده, وله نصيب
من أجر الشيخ كلما تراكمت إلى يوم القيامة.
انتقل الفتى إلى القاهرة
ليتعلم علوم القرآن ونزل في ضيافة عمه, وعند بلغ الثانية عشرة درس علم
القراءات على يد الشيخ محمد مسعود الذي أعجب به وأخذ يقدمه للناس في
السهرات, حتى بلغ الخامسة عشرة فاستقل عن شيخه ووالده بعد ذيوع صيته في
سوهاج وما حولها.
ظل يقرأ في المساجد والمحافل حتى اشتهر أمره وصار
قارئا معتمدا لدى الإذاعة المحلية, حاملا لقب "مقرئ الجمهورية المصرية
المتحدة" كما قدمه المذيع من مسجد لالا مصطفى باشا بدمشق الذي قرأ فيه
أوائل سورة يوسف, هو مقرئ الجمهورية المصرية المتحدة في زمنه, ومقرئ مصر
والعالم في كل زمن قادم.
تزوج من ابنة عمه في سنة 1938 وعمره ثمان عشرة فأنجب منها ابنين وبنتين
السبت، 31 مايو 2014
الخميس، 22 مايو 2014
الأربعاء، 14 مايو 2014
الخميس، 8 مايو 2014
Mohamed Refaat (Al Tawba 72-85) - (الشيخ محمد رفعت, (التوبة 72-85
الشيخ محمد رفعت ولد يوم الاثنين ٩ مايو ١٨٨٢, و توفى فى نفس يوم و تاريخ ميلاده, يوم الاثنين 9 مايو 1950
Mohamed Refaat (Naba 37-40) - (40-37 الشيخ محمد رفعت (النبأ
رَّبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَـٰنِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا ﴿٣٧﴾ يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَـٰنُ وَقَالَ صَوَابًا ﴿٣٨﴾ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ ۖ فَمَن شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ مَآبًا ﴿٣٩﴾ إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا ﴿٤٠﴾
(From) the Lord of the heavens and the earth, and all between, (Allah) Most Gracious: None shall have power to argue with Him. (37) The Day that the Spirit and the angels will stand forth in ranks, none shall speak except any who is permitted by (Allah) Most Gracious, and He will say what is right. (38) That Day will be the sure Reality: Therefore, whoso will, let him take a (straight) return to his Lord! (39) Verily, We have warned you of a Penalty near, the Day when man will see (the deeds) which his hands have sent forth, and the Unbeliever will say, "Woe unto me! Would that I were (meter) dust!" (40)
(From) the Lord of the heavens and the earth, and all between, (Allah) Most Gracious: None shall have power to argue with Him. (37) The Day that the Spirit and the angels will stand forth in ranks, none shall speak except any who is permitted by (Allah) Most Gracious, and He will say what is right. (38) That Day will be the sure Reality: Therefore, whoso will, let him take a (straight) return to his Lord! (39) Verily, We have warned you of a Penalty near, the Day when man will see (the deeds) which his hands have sent forth, and the Unbeliever will say, "Woe unto me! Would that I were (meter) dust!" (40)
Mohamed Refaat (Al-Ghashiya) - (الشيخ محمد رفعت (الغاشية 8-26
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ ﴿٨﴾ لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ ﴿٩﴾ فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ﴿١٠﴾ لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً ﴿١١﴾ فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ ﴿١٢﴾ فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ ﴿١٣﴾ وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ ﴿١٤﴾ وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ ﴿١٥﴾ وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ ﴿١٦﴾ أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿١٧﴾ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ﴿١٨﴾ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ﴿١٩﴾ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴿٢٠﴾ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ ﴿٢١﴾ لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ ﴿٢٢﴾ إِلَّا مَن تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ ﴿٢٣﴾ فَيُعَذِّبُهُ اللَّـهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ ﴿٢٤﴾ إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ﴿٢٥﴾ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم ﴿٢٦﴾
(Other) faces that Day will be joyful, (8) Pleased with their striving,- (9) In a Garden on high, (10) Where they shall hear no (word) of vanity: (11) Therein will be a bubbling spring: (12) Therein will be Thrones (of dignity), raised on high, (13) Goblets placed (ready), (14) And cushions set in rows, (15) And rich carpets (all) spread out. (16) Do they not look at the Camels, how they are made?- (17) And at the Sky, how it is raised high?- (18) And at the Mountains, how they are fixed firm?- (19) And at the Earth, how it is spread out? (20) Therefore do thou give admonition, for thou art one to admonish. (21) Thou art not one to manage (men's) affairs. (22) But if any turn away and reject Allah,- (23) Allah will punish him with a mighty Punishment, (24) For to Us will be their return; (25) Then it will be for Us to call them to account. (26)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)