بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تختلف عن باقي النساء فأحبها
يقول صاحب القصة :
نمت أطرافي وكبرت وأصبحت رجلاً يساند من حوله بقوة رجولته وفي يومٍ ما وعند حظوري لتلك التجمعات البشريه وعند ممرات الأماكن رأيت إمرأة مختلفه عن باقي النساء .. رأيتها تمسك بيد تلك العجوز كبيرة السن إلى أن توصلها لباب سيارتها ..
وسحرني ذلك المشهد الأخر عندما رأيتها تواسي أولائك الأطفال المعاقين بمسحة كفها على رأسهم فـ أحببت ذلك المشهد وأبتسمت بسمة فرح .. ومن حينها أصبحت عيناي ترسم تلك التفاصيل في مخيلتي .. وكل مامررت من نفس ذلك المكان أبتسم من تلقاء نفسي من عظيم موقف تلك المرأة ..
إلى أن أتى ذلك النصيب المكتوب ف أخبروني أهلي بأن هناك ضيوفاً قد يأتون لبيتنا وعند الإنتهاء أتت أختي لتخبرني بأن هناك فتاةً تليق بك كـ [ رجـل ]
فـ عندما وصفت لي عطائها أبتسمت فقلت لها حسناً على بركة [ الله ]
وأثناء خطوبتي وشوفتي الشرعيه نظرت لتلك الفتاة وإلا هي نفس تفاصيل تلك الفتاة اللتي رأيتها في ذلك المكان اللي رسم بداخلي الفرح .. فـ لم أسألها سوى سؤال واحد فقط : يـَ فتاة أأنتي تلك الفتاة التي كانت في ذلك المكان ..؟
فـ أجابت خجلاً بـ نعم
فـ بدأ خفقان قلبي تسرع دقاته فرحاً بها ..
فـ أنصرفت ..
فـ أأخبرت أهلي بموافقتي ..
وبدأت مراسيم الزواج بيني وبينها ..
وأثناء قرب يدي من يداها ..
إقتربت من أذنها لكي أهمس لها ..
وأخبرتها بأن ذلك المشهد هو سبب عطائي وتغيري في هالحياة ..
فـ أحمر خديها خجلاً ..
فـ حملتها مابين يداي كالأميرة .. وعند إقترابي من باب شقة حياتنا .. قالت لي تمهل أريد أن نجعل لنا تذكاراً .. فـ أتت بـ لوح من الخشب مدهونا بدهان .. وقالت لي ضع رجلك اليمنى وأنا كذلك لكي تكون ذكرى أجتماعنا الأولى في حياتنا الزوجيه الجديدة ..
فـ أبتسمت وأمسكت بيدها ورسمنا برجلينا على ذلك اللوح بداية عمري الجديد معها .. فـ أحببتها حباً لا أستطيع أن ترسمه تفاصيل كلماتي .. فـ عشنا بمحبه إلى أن أتاها ملك الموت وتوفت .. حزنت لفقدها ولكن ذكراها الجميله مرسومه بداخلي ..
وتمر أطيافها في ذاكرتي في كل حين بين أهلي وأصحابي وحتى وقت وحدتي وكأنها تهمس لي لا تحزن ي [ حبيبي ] موعدنا إن شاءالله في [ الجنه ]
فـ أبتسم مع نفسي ......!
آنتهت ..!
{[ اللهم نسألكـ الهدى والتقوى والعفاف والغنى والحمد لكـ والشكر لكـ ]}
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تختلف عن باقي النساء فأحبها
يقول صاحب القصة :
نمت أطرافي وكبرت وأصبحت رجلاً يساند من حوله بقوة رجولته وفي يومٍ ما وعند حظوري لتلك التجمعات البشريه وعند ممرات الأماكن رأيت إمرأة مختلفه عن باقي النساء .. رأيتها تمسك بيد تلك العجوز كبيرة السن إلى أن توصلها لباب سيارتها ..
وسحرني ذلك المشهد الأخر عندما رأيتها تواسي أولائك الأطفال المعاقين بمسحة كفها على رأسهم فـ أحببت ذلك المشهد وأبتسمت بسمة فرح .. ومن حينها أصبحت عيناي ترسم تلك التفاصيل في مخيلتي .. وكل مامررت من نفس ذلك المكان أبتسم من تلقاء نفسي من عظيم موقف تلك المرأة ..
إلى أن أتى ذلك النصيب المكتوب ف أخبروني أهلي بأن هناك ضيوفاً قد يأتون لبيتنا وعند الإنتهاء أتت أختي لتخبرني بأن هناك فتاةً تليق بك كـ [ رجـل ]
فـ عندما وصفت لي عطائها أبتسمت فقلت لها حسناً على بركة [ الله ]
وأثناء خطوبتي وشوفتي الشرعيه نظرت لتلك الفتاة وإلا هي نفس تفاصيل تلك الفتاة اللتي رأيتها في ذلك المكان اللي رسم بداخلي الفرح .. فـ لم أسألها سوى سؤال واحد فقط : يـَ فتاة أأنتي تلك الفتاة التي كانت في ذلك المكان ..؟
فـ أجابت خجلاً بـ نعم
فـ بدأ خفقان قلبي تسرع دقاته فرحاً بها ..
فـ أنصرفت ..
فـ أأخبرت أهلي بموافقتي ..
وبدأت مراسيم الزواج بيني وبينها ..
وأثناء قرب يدي من يداها ..
إقتربت من أذنها لكي أهمس لها ..
وأخبرتها بأن ذلك المشهد هو سبب عطائي وتغيري في هالحياة ..
فـ أحمر خديها خجلاً ..
فـ حملتها مابين يداي كالأميرة .. وعند إقترابي من باب شقة حياتنا .. قالت لي تمهل أريد أن نجعل لنا تذكاراً .. فـ أتت بـ لوح من الخشب مدهونا بدهان .. وقالت لي ضع رجلك اليمنى وأنا كذلك لكي تكون ذكرى أجتماعنا الأولى في حياتنا الزوجيه الجديدة ..
فـ أبتسمت وأمسكت بيدها ورسمنا برجلينا على ذلك اللوح بداية عمري الجديد معها .. فـ أحببتها حباً لا أستطيع أن ترسمه تفاصيل كلماتي .. فـ عشنا بمحبه إلى أن أتاها ملك الموت وتوفت .. حزنت لفقدها ولكن ذكراها الجميله مرسومه بداخلي ..
وتمر أطيافها في ذاكرتي في كل حين بين أهلي وأصحابي وحتى وقت وحدتي وكأنها تهمس لي لا تحزن ي [ حبيبي ] موعدنا إن شاءالله في [ الجنه ]
فـ أبتسم مع نفسي ......!
آنتهت ..!
{[ اللهم نسألكـ الهدى والتقوى والعفاف والغنى والحمد لكـ والشكر لكـ ]}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق