تعال وشوف مواقف مضحكه من ليلة الدخله
تعال وشوف مواقف مضحكه من ليلة الدخله
السلام .. جبتلكم مواقف تضحك .. عطوني رايكم
تقول احداهن :
في يوم زواجي عندما هممت بالخروج من بيت أهلي أردت خلع التاج حتى ألبس عباءتي فلم ينفسخ حاولت ولكن ما استطعت حاول زوجي أن يساعدني وليته ماحاول لقد (حاس التسريحة ونتف شعري وبعدين انفسخ وشعري صار شوشة منفوشة) *******
يانهارأسود ..
بعد الملكة كنت مرتبكة جداً وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأنه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سوياً ولم أكن مستعد ة حقيقة لانفسياً ولا فستانياً .. فقد كنت ألبس فستانا كبيراً .. ذهبت إلى غرفتي بسرعة وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت .. ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجوداً حينها .. وانتظرت عشر دقائق .. ولم يأت .. قلت لايكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتنا ؟.. وفعلا خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة .. يانهار أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول !.. ولمدة عشر دقائق !..
*******
توافق ولا لا ..
وأخرى جاء زوجها يشوفها بعد الملكة .. وأحضر معه هدية .. وهي لب الموضوع والهدية عبارة عن بلوزة حلوة .. النكتة .. أنها كانت تلبس نفس البلوزة ونفس اللون !..
وجلس العريس يضحك ومن بعدها .. زالت الرهبة بينهم ..
*******
فيلم هندي ..
وحده ثانية بتقول :
أما أنا بعد ما لبست ثوب الزفاف واستعد الناس للزفة اكتشفنا أن طقم الذهب نسيناه في البيت .. وراحت أمي بسرعة للبيت حتى تحضره وتأخرت جدا .. وكنت قد بكيت عدة مرات في ذلك اليوم من شدة التوتر .. وجاء هذا الموقف وكمل الناقص .. وبعدين عملت مناحة على الكوشة لأني سأسكن في مدينة بعيدة .. وكان يوم زواجي فيلم هندي .. كل الجمهور بكوا معي حتى اللي ما يعرفني ..
*******
شيبس بنكة البصل ..
لما جاء زوجي ليراني في يوم الخطبة .. طلب أبي مني أن أدخل عنده .. فرفضت بشدة .. لقد كنت مستحية وخايفة .. فأصر فأضطررت أن أعلل سبب رفضي .. قلت : أنا توي ماكلة شيبس بنكة البصل .. قال أبي بغضب ليش وش ناوية تسوين .. ومت من الخجل ..
*******
يوم لاينسى ..
تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل من الهم وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة .. ودخلنا الفندق .. قال لي زوجي لم يبق وقت لننام .. لننزل الحرم نتهجد إلى أن يؤذن الفجر ولا تفوتنا الصلاة .. ما قلت له شئ مستحية .. المهم رحنا .. لما وصلنا الحرم مشي على الأقدام .. طبعا ً قال : خذي المفتاح إذ ا صليتي إرجعي وأنا سأجلس إلى شروق الشمس .. وبعد ماصليت طلعت أمشي وأمشي َيعت الفندق ما انتبهت له ولا إسمه ؟!.. ولا أعرف منين رايحه ولامنين جايه وأبكي من قلبي ورآني الشرطي وأنا أشهق من البكاء واييييييييي .. وجلس يبحث ويدور معي إلى الظهر وفجأة .. رأيته .. عريس الغفلة وهو في حا لة الله يعلم بها و.. وسقطت على الأرض مغمى علي .. ولم أصحو إلا اليوم الثا ني !.. وكان يوم لاينسى ..
*******
انقلب راسي ..
ذكرتوني بليلة الدخلة يوم قام زوجي يصلي السنة صلى عكس اتجاه القبلة وأنا نسيت أنه كان مخطئ .. وفي اليوم الثاني صلى بنفس المكان فقمت نبهته قال يعني شايفتني أمس أصلي عكس ولا نبهتني من الحياء الزائد !.. والله ماكان قصدي ..
*******
أما موقف ..
تذكرت موقف صار لقريبة لي في يوم عرسها .. كان عرسها في خيمة قرب البيت وكانت مليئة بالمعازيم .. والعروس في البيت تكمل زينتها .. وبعدما انتهت وبدأت في المشي بدخول الخيمة .. طفت الكهرباء .. تخيلوا الجو كان صيفي يعني حررررر ..
المسكينة أخذوها للبيت على أضواء الشموع .. وما رجعت الكهرباء إلا في منتصف الليل بعد ما راح المعازيم وأما المكياج والتسريحة فحدث ولا حرج .. وعيونها من الدموع ماوقفت .. في النهاية عدت المسألة على خير .. والحمد
*******
وهناك موقف أخير ومضحك جدا
وهو انه عندما دخل العريس على العروس ارتبك جدا ولم يدر ما يقول .. فبقي عدة دقائق وزوجته امامه لم يقل شيئا لها ابدا . فاراد ان يقطع الصمت باي شيء.. فسألها سؤالا ما اسم اخيك عبد الله ؟! ....
هههههههه
تحياتي
يا من يرى مد البعوض جناحها .... في ظلمة الليل البهيم الاليل
ويرى مناط عروقهافي نحرها .... والمخ من تلك العظام النحل
ويرى خرير الدم في اوداجها .... متنقلمن مفصل في مفصل
امنن علي بتوبة تمحو بها ... ما كان مني في الزمان الاول
اتمنى العودة إلى الوقت الذي كان فيه الحب الوحيد هو : حضن أمي فقط !!
وعندما كان بطلي هو : جدي
وكان الشي الوحيد الذي يكسر هو : الالعاب
وعندما كان اعلى شي في الارض هو : أكتاف ابي ..
وكان الودآع يعني فقط : هو الوداع الى غداً ..
سبحانك اللهم وبحمدك ..
أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
إنا لله وإنا إلبه راجعون
اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك وخير أعمالنا خواتيمها
لكم مني خالص الشكر والتقدير
Azmi Abdullah Mahmoud Omran
(أخوكم عزمي عبدالله محمود عمران)
المـنـتدى الـعـام |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق