حكمة القضاء بين ازكياء واغبياء
(قد افلح من زكااها)
(وقد خاب من دساها)
قانون لايخيب منذ ان خلق الله الكون ومهد لنا نحن البشر الأرض وسواها!
قضائه وقدره سبحانه مدرسة حكمة لايفقه مضمونها الا من زكى بالنفس ورقاها!
والآزكياء "بالزين"افض ل واكرم من الأذكياء "بالذال"فى فهم حكمة ربهم ومغزاها!
فالأغبياء يهتمون فقط بقشور الاحداث قد يفرحون وقد يشمتون فى مصيرمن آلم انفسهم بالأمس وآذاها!
ويقضون كل وقتهم فى "مكلمات" وتحليلات بلا علم ولا تدبر فى الاسباب ونتائجها ومعناها!
اما اهل الفطنة والعقول والصلة الحقيقية الصادقة بربهم الذى بصدقهم اصلح النفوس وهداها!
فيعلمون انه مانزل بلاء الا بمعصية للرب القدير الذى يعلم الامور ظاهرها واخفاها!!!
ولا ينكشف ضر وينصلح امر الا بتوبة تعيد امور الحق الى نصابها !
فيستمر الكون طمأنينة وأمن الى ان يرث الرحمن الأرض ومن عليها!!!
الأغبياء يمشون فى نفس مسار الهالكين!!!
وبضاعتهم الكلام والشجار والفتن والغيبة والنميمةواتهام الآخرين!
انستهم دنياهم كنز الدين!!!
والأزكياء يستخلصون العبرة ويزدادون قربا من رب وملك الدنيا والآخرة كى يقيهم نقمته كما انتقم من المجرمين!!!
ويستمر المسلسل بين الحق والباطل الذى يميز الأزكياء عن الأغبياء الى يوم الدين!!!
ثم يبدأ الحساب الذى هو للأغبياء مذل ومهين!
وللأزكياء روح وريحان وجنة نعيم!
(اليس الله بأحكم الحاكمين) ؟!..
(وقد خاب من دساها)
قانون لايخيب منذ ان خلق الله الكون ومهد لنا نحن البشر الأرض وسواها!
قضائه وقدره سبحانه مدرسة حكمة لايفقه مضمونها الا من زكى بالنفس ورقاها!
والآزكياء "بالزين"افض ل واكرم من الأذكياء "بالذال"فى فهم حكمة ربهم ومغزاها!
فالأغبياء يهتمون فقط بقشور الاحداث قد يفرحون وقد يشمتون فى مصيرمن آلم انفسهم بالأمس وآذاها!
ويقضون كل وقتهم فى "مكلمات" وتحليلات بلا علم ولا تدبر فى الاسباب ونتائجها ومعناها!
اما اهل الفطنة والعقول والصلة الحقيقية الصادقة بربهم الذى بصدقهم اصلح النفوس وهداها!
فيعلمون انه مانزل بلاء الا بمعصية للرب القدير الذى يعلم الامور ظاهرها واخفاها!!!
ولا ينكشف ضر وينصلح امر الا بتوبة تعيد امور الحق الى نصابها !
فيستمر الكون طمأنينة وأمن الى ان يرث الرحمن الأرض ومن عليها!!!
الأغبياء يمشون فى نفس مسار الهالكين!!!
وبضاعتهم الكلام والشجار والفتن والغيبة والنميمةواتهام الآخرين!
انستهم دنياهم كنز الدين!!!
والأزكياء يستخلصون العبرة ويزدادون قربا من رب وملك الدنيا والآخرة كى يقيهم نقمته كما انتقم من المجرمين!!!
ويستمر المسلسل بين الحق والباطل الذى يميز الأزكياء عن الأغبياء الى يوم الدين!!!
ثم يبدأ الحساب الذى هو للأغبياء مذل ومهين!
وللأزكياء روح وريحان وجنة نعيم!
(اليس الله بأحكم الحاكمين) ؟!..
وطابت أوقاتكم عامرة بذكر الله
يا حنَّان .. يا منَّان .. يا ذا الجلال والاكرام
اجعَل في قُلوبِنا نورا .. وفي قُبورِنا نورا .. وفي أسماعِنا نورا .. وفي أبْصارِنا نورا .. وعن يميننا نورا ..
وعن شِمالِنا نورا .. ومن فَوقِنا نورا .. ومن تحَتِنا نورا .. وفي عَظمِنا نورا .. وفي لحَمِنا نورا ..
وفي أَنْفُسِنا نورا .. وفي أَهْلِنا نورا .. وفي آبائِنا نورا .. وفي أُمَّهاتِنا نورا .. وفي أَزواجِنا / زَوجاتِنا نورا ..
وفي ذُرِّيَتِنا نورا .. وأَعطِنا نورا .. وأَعظِم لنا نورا
أنظر للدنيا من زاوية الإفادة .. وليس من زاوية الرفاهية
فالدين لأخرتك .. والعلم لمستقبلك .. والصحه لراحة بالك
أما الرفاهية الحقيقية هي في حسن تفاؤلك
آحيآنآ نمرْ بحآلةْ آختنآق شديدة .. فتعجز اقلآمنــآ عن ترتيبْ آلحروفْ
وتستعصيْ آلكلمآت على ألسنتنــا .. وتبقىْ آلكلمة آلوحيــدة .. آلمعبــرةْ عن آلحآل ..
( يــا رب )
لمن أشكي وأنت موجود .. ۩ يا ٠•●الله●٠·˙۩ ˙
ولمن أبكي وبابك غير مردود ..۩ يا ٠•●الله●•٠ ·˙۩˙ .
ولمن أدعو وأنت فقط المعبود ..۩ يا٠•●الله●•٠·˙۩˙
ولمن أرجو ورجائي فيك غير محدود ..۩ يا ٠•●الله●•۩
اذا نافسكَ النــاس عــلى الدنــيا .. اتركهــا لهــم !.. وإن نَافسَكَ الناسُ عَــلى الآخـِرة .. فكــُن أنــت أسبــقهم .. فــإن اللــه يعــطي الدنــيا لمــن يحــب ومــن لا يحــب .. ولا يــعطي الآخــرة،، إلا لــمن يحــب
يا من يرى مد البعوض جناحها .... في ظلمة الليل البهيم الاليل
ويرى مناط عروقهافي نحرها .... والمخ من تلك العظام النحل
ويرى خرير الدم في اوداجها .... متنقلمن مفصل في مفصل
امنن علي بتوبة تمحو بها ... ما كان مني في الزمان الاول
اتمنى العودة إلى الوقت الذي كان فيه الحب الوحيد هو : حضن أمي فقط !!
وعندما كان بطلي هو : جدي
وكان الشي الوحيد الذي يكسر هو : الالعاب
وعندما كان أعلى شي في الارض هو : أكتاف أبي ..
وكان الودآع يعني فقط : هو الوداع الى غداً ..
سبحانك اللهم وبحمدك ..
أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ..
إنا لله وإنا إلبه راجعون
اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك وخير أعمالنا خواتيمها
لكم مني خالص الشكر والتقدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق