الثلاثاء، 2 أكتوبر 2012

الولد وابوه .. محادثة طريفة ..



محادثة بين والد وولده بشأن الذهاب للبقالة لشراء حاجة

ولد قاعد مع ابوه ..........
ﺍﻷﺏ : ﺭﻭﺡ ﺃﺷﺘﺮﻱ ﻟﻲ ﺷﻲ ﺃﺷﺮﺑﻪ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﻛﻮﻻ ﻭﻻ ﺑﻴﺒﺴﻲ ؟
ﺍﻷﺏ : ﻛﻮﻻ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺩﺍﻳﺖ ﻭ ﻻ ﻋﺎﺩﻱ ؟
...ﺍﻷﺏ : ﻋﺎﺩﻱ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﻋﻠﺒﺔ ﻭ ﻻ ﻗنيه ؟
ﺍﻷﺏ : ﻋﻠﺒﺔ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻻ ﻛﺒﻴﺮﺓ ؟
ﺍﻷﺏ : ﺧﻠﺺ ﺟﻴﺒﻠﻲ ﻣﻲ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : معدنيه ﻭﻻ ﻋﺎﺩﻱ ؟
ﺍﻷﺏ : صحيه
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺑﺎﺭﺩه ﻭﻻ ﻋﺎﺩﻱ ؟
ﺍﻷﺏ : ﺑﻀﺮﺑﻚ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺑﺎﻟﻌﺼﺎ ﻭﻻ بلكندرره ؟
ﺍﻷﺏ : ﻭﺁﺧﺮﺗﻬﺎ ﻳﺎﺣﻴﻮﺍﻥ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺣﻤﺎﺭ ﻭﻻ ﻛﻠﺐ ؟
ﺍﻷﺏ : ﻗﻮﻡ من وجهي
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﻣﺸﻲ ﻭ ﻻ ﺭﻛﺾ ؟
ﺍﻷﺏ : ﻣﺸﻲ ﺭﻛﺾ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺗﺮﻭﺡ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : بدك ﺘﺮﻭﺡ ﻣﻌﺎﻱ ﻭﻻ ﺃﺭﻭﺡ ﻟﺤﺎﻟﻲ ؟
ﺍﻷﺏ : ﺭﻭﺡ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﺃﺫﺑﺤﻚ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺑﺎﻟﺴﻜﻴﻦ ﻭﻻ بشبريه ؟
ﺍﻷﺏ :ﺑبشبريه
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺫﺑﺢ ﻭﻻ ﺗﻘﻄﻴﻊ ؟
ﺍﻷﺏ : ﺃﻧﻘﻠﻊ ﻗﻠﺒﻲ ﻮﻗﻒ
ﺍﻟﻮﻟﺪ : ﺃﻭﺩﻳﻚ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﻻ ﺃﺟﻴﺐ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ؟

ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﺑﻮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﻪ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻩ من تحت راس علبة كولا يا جماعه محدا يشرب كولا
  .................
هذه البلاد شقة مفروشة !


هـذي البـلادُ شـقَّـةٌ مَفـروشـةٌ ، يملُكُها شخصٌ يُسَمّى عَنترَهْ …

يسـكَرُ طوالَ الليل عنـدَ بابهـا ، و يجمَعُ الإيجـارَ من سُكّـانهـا ..

وَ يَطلُبُ الزواجَ من نسـوانهـا ، وَ يُطلقُ النـارَ على الأشجـار …

و الأطفـال … و العيـون … و الأثـداء …والضفـائر المُعَطّـرَهْ ...

هـذي البـلادُ كلُّهـا مَزرَعَـةٌ شخصيّـةٌ لعَنـترَهْ …

سـماؤهـا .. هَواؤهـا … نسـاؤها … حُقولُهـا المُخضَوضَرَهْ …

كلُّ البنايـات – هنـا – يَسـكُنُ فيها عَـنتَرَهْ …

كلُّ الشـبابيك علَيـها صـورَةٌ لعَـنتَرَهْ …

كلُّ الميـادين هُنـا ، تحمـلُ اسـمَ عَــنتَرَهْ …

عَــنتَرَةٌ يُقـيمُ فـي ثيـابنـا … فـي ربطـة الخـبز …

و فـي زجـاجـة الكُولا ، وَ فـي أحـلامنـا المُحتَضـرَهْ ...

مـدينـةٌ مَهـجورَةٌ مُهَجّـرَهْ …

لم يبقَ – فيها – فأرةٌ ، أو نملَـةٌ ، أو جدوَلٌ ، أو شـجَرَهْ …

لاشـيء – فيها – يُدهشُ السّـياح إلاّ الصـورَةُ الرسميّـة المُقَرَّرَهْ ..

للجـنرال عَــنتَرَهْ …

فـي عرَبـات الخَـسّ ، و البـطّيخ …

فــي البـاصـات ، فـي مَحطّـة القطـار ، فـي جمارك المطـار..

فـي طوابـع البريـد ، في ملاعب الفوتبول ، فـي مطاعم البيتزا …

و فـي كُلّ فئـات العُمـلَة المُزَوَّرَهْ …

فـي غرفَـة الجلوس … فـي الحمّـام .. فـي المرحاض ..

فـي ميـلاده السَـعيد ، فـي ختّـانه المَجيـد ..

فـي قُصـوره الشـامخَـة ، البـاذخَـة ، المُسَـوَّرَهْ …

مـا من جـديدٍ في حيـاة هـذي المـدينَـةُ المُسـتَعمَرَهْ …

فَحُزنُنـا مُكّرَّرٌ ، وَمَوتُنـا مُكَرَّرٌ ،ونكهَةُ القهوَة في شفاهنـا مُكَرَّرَهْ …

فَمُنذُ أَنْ وُلدنـا ،و نَحنُ مَحبوسُونَ فـي زجـاجة الثقافة المُـدَوَّرَهْ …

وَمُـذْ دَخَلـنَا المَدرَسَـهْ ،و نحنُ لانَدرُسُ إلاّ سيرَةً ذاتيّـةً واحـدَهً …

تـُخبرنـا عـن عَضـلات عَـنتَرَهْ …

وَ مَكـرُمات عَــنتَرَهْ … وَ مُعجزات عَــنتَرَهْ …

ولا نرى في كلّ دُور السينما إلاّ شريطاً عربيّاً مُضجراً يلعبُ فيه عَنتَرَهْ …

لا شـيء – في إذاعَـة الصـباح – نهتـمُّ به …

فـالخـبَرُ الأوّلُــ – فيهـا – خبرٌ عن عَــنترَهْ …

و الخَـبَرُ الأخـيرُ – فيهـا – خَبَرٌ عن عَــنتَرَهْ …

لا شـيءَ – في البرنامج الثـاني – سـوَى :

عـزفٌ – عـلى القـانون – من مُؤلَّفـات عَــنتَرَهْ …

وَ لَـوحَـةٌ زيتيّـةٌ من خـربَشــات عَــنتَرَهْ ...

و بـاقَـةٌ من أردَئ الشـعر بصـوت عـنترَهْ …

هذي بلادٌ يَمنَحُ المُثَقَّفونَ – فيها – صَوتَهُم ،لسَـيّد المُثَقَّفينَ عَنتَرَهْ …

يُجَمّلُونَ قـُبحَهُ ، يُؤَرّخونَ عصرَهُ ، و ينشُرونَ فكرَهُ …

و يَقـرَعونَ الطبـلَ فـي حـروبـه المُظـفَّرَهْ …

لا نَجـمَ – في شـاشَـة التلفـاز – إلاّ عَــنتَرَهْ …

بقَـدّه المَيَّـاس ، أو ضحكَـته المُعَبـرَهْ …

يـوماً بزيّ الدُوق و الأمير … يـوماً بزيّ الكادحٍ الفـقير …

يـوماً عـلى طـائرَةٍ سَـمتيّـةٍ .. يَوماً على دبّابَة روسيّـةٍ …

يـوماً عـلى مُجَـنزَرَهْ …

يـوماً عـلى أضـلاعنـا المُكَسَّـرَهْ …

لا أحَـدٌ يجـرُؤُ أن يقـولَ : " لا " ، للجـنرال عَــنتَرَهْ …

لا أحَـدٌ يجرؤُ أن يسـألَ أهلَ العلم – في المدينَة – عَن حُكم عَنتَرَهْ …

إنَّ الخيارات هنا ، مَحدودَةٌ ،بينَ دخول السَجن ،أو دخول المَقبَرَهْ ..

لا شـيء فـي مدينَة المائة و خمسين مليون تابوت سوى …

تلاوَةُ القُرآن ، و السُرادقُ الكبير ، و الجنائز المُنتَظرَهْ …

لا شيء ،إلاَّ رجُلٌ يبيعُ - في حقيبَةٍ - تذاكرَ الدخول للقبر ، يُدعى عَنتَرهْ …

عَــنتَرَةُ العَبسـيُّ … لا يَترُكنـا دقيقةً واحدَةً …

فـ مَرّةَ ، يـأكُلُ من طعامنـا … و َمـرَّةً يشرَبُ من شـرابنـا …

وَ مَرَّةً يَندَسُّ فـي فراشـنا … وَ مـرَّةً يزورُنـا مُسَـلَّحاً …

ليَقبَضَ الإيجـار عن بلادنـا المُسـتأجَرَهْ


------------------------------

-------------------------------------



متى تتنازل عن احلامك ؟




السلام عليكم ،،،




لكل انسان احلام يتمنى تحقيقها ،

لكن لنتكلم عن الحلم المفرد "


هل مع اول عقبه او الثانيه تتنازل عن حلمك وترضى باللى دونه ودونه بكثير

فى الدراسه ارى كثير يتنازلون عن حلم الشهاده لاجل صعوبة الدراسه والمده
فى الزواج يتنازل عن الفتاه اللى فى باله لانه لم يجدها بين اقاربه



فى العمل يتنازل عن الوظيفه اللى فى باله ويقبل بأول وظيفه لانه يمل الانتظار








والامثله كثيره








سؤالى






متى تتنازل عن احلامك؟؟؟؟؟



أحلى الكلام ..

أحلى الكلام ..
 
من أجمل ما حمله بريدي اليوم

"الصديق وقت الضيق"
عبارة نسمعها كثيرا ً، هل تريدون تجربتها ؟
كونوا أصدقاء للقرآن
وسيأتيكم في وقت الضيق متحدثاً شافعاً لكم يوم القيامة إن شاء الله!

شيئان لا تتخلوا عنهما أبدًا
ابتسامتكم للناس ، وحسن ظنكم فيهم
فالابتسامة ليست سذاجة ، وحسن الظن ليس غباءً
أن تبادروا بالخير قمة الذكاء

أحيانا نحاول دفع الباب لفتحه فنفشل
فنحاول بالقوة وقد نتألم
ثم نكتشف أنه يفتح في الإتجاه الآخر
كذلك
المشاكل
تحل بالعقل لا بالقوة

هل شربتم شاي دون أن تحركوا السكر بداخله؟
. حياتكم كهذا الكوب
ستكون مرة ، ما لم نحرك إبداعاتنا ؛
وتستغل طاقاتنا
ثم ستنتذوق حلاوة إنتاجنا
وعملنا

أعرف شقيقان ، لا يفترقان
"النجاح"
و
"بر الوالدين»

  رابط دائم للصورة المُضمّنة
من أجمل ما حمله بريدي اليوم

"الصديق وقت الضيق"
عبارة نسمعها كثيرا ً، هل تريدون تجربتها ؟
كونوا أصدقاء للقرآن
وسيأتيكم في وقت الضيق متحدثاً شافعاً لكم يوم القيامة إن شاء الله!

شيئان لا تتخلوا عنهما أبدًا
ابتسامتكم للناس ، وحسن ظنكم فيهم
فالابتسامة ليست سذاجة ، وحسن الظن ليس غباءً
أن تبادروا بالخير قمة الذكاء

أحيانا نحاول دفع الباب لفتحه فنفشل
فنحاول بالقوة وقد نتألم
ثم نكتشف أنه يفتح في الإتجاه الآخر
كذلك
المشاكل
تحل بالعقل لا بالقوة

هل شربتم شاي دون أن تحركوا السكر بداخله؟
. حياتكم كهذا الكوب
ستكون مرة ، ما لم نحرك إبداعاتنا ؛
وتستغل طاقاتنا
ثم ستنتذوق حلاوة إنتاجنا
وعملنا

أعرف شقيقان ، لا يفترقان
"النجاح"
و
"بر الوالدين»
لا تسأل ...


لاتسأل




لا تسال ...


لا تسأل اليتيم : كيف مات ابوك او امك ؟


ولا تسأل الوالدين : كيف مات ابنكما ؟

لا تسأل الرجل العاطل في مجلس رجال : انت لسه ما تشتغل ؟

لا تسأل الرجل متوسط الحال وما أقل : كم راتبك ؟

لا تسأل الفتاه البكر الكبيرة بعض الشيء بالسن : انتي ليش للآن ماتزوجتي ؟

لا تسأل الفقير ان كان يمت لك بصلة جيره او قرابه : هل تريد نقود ؟
( بل اعطه من دون سؤال فهذا فيه اكرام لعزة نفسه خصوصا انه راح يقابلك بين الحين والآخر لصلته بك )

لا تسأل المرأه التي لاتنجب : انتي للآن ماعندك أطفال ؟

لا تسأل الرجل الشرقي ( عن اخواته او زوجته - الا في حالات مرض او ماشابه )

لا تسأل الضيف : هل تريد شيئا من شراب او طعام ؟
( قدم ضيافتك دون سؤال فإن سألته فإنك بذلك تحرمه )

لا تسأل التاجر او صاحب محل : كم تكسب في المده الفلانيه ؟
( فهذا يظهرك بمظهر الحاسد )

لا تسأل من هو مصاب بمرض خبيث ( اعاذنا الله واياكم منه ) : ألم تتحسن حالتك بعد ؟


هناك طرق اخرى للسؤال يجب استخدامها



كمثال قول :
ماشاء الله ارى ان صحتك تحسنت عن قبل ام انك شفيت بحمد الله ..




لاتسأل

( لا تبكي على مافاتك بل عيش حياتك )

( لا تبكي على مافاتك بل عيش حياتك )
تبكي مافاتك حياتك



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته...


( لا تبكي على مافاتك بل عيش حياتك )

لا تبكي على مافاتك بل عيش حياتك

ندم وبكاء ذلك هو الماضي

حاول ان ترا المستقبل بنظره افضل

فالحياه دقيقه وثواني فكر في من تحب واترك من تكره

فلا امل مع الحزن ولا حزن مع الامل

ابتسامه دافئه تبعد كل الهموم

دمعه بارده تزيد الالم




تبكي مافاتك حياتك


موضوع راقـ لي

رفقاً بالصامتون


♥ رفقا بالصامتون
♥ رفقا بالصامتون



”” الصّـامتونَ هُم أكثرُ النّاسِ ضجيجًا ، قلوبهم مَلأى بأشياءَ لا يبلُغها ألفُ ثرثَار ! ..
فرفقًا بـ ” الصّامتِ ” أكثرَ من غيرهِ ..!

سكوتُهم وسكونُهم المغلّف بالعجزِ عن الحديثِ ، وأحاديثهم المخبّئة في أسوارهم …
لا يعني أنّهم متبلّدو الإحساس ، أو أنّهم لا يشعرونَ كمَا يشعرُ غيرهم ، أو أنّهم فارغون من المشاعرِ والعواطفِ !

رفقًا بهم ، وبقلوبهم !
لا تزد أوجاعهم ، ولا تكسرْ أفئدتهم .. فلَقلُوبهم أشدُّ هشاشةً من ورقةِ خريفٍ بائسة ! ..

ثمّ إنّك إن جرحت أحدهم فسيُؤْثر الصّمت - كما عادتُه - على أن يقول لكَ : عفوًا ، لقد آلمتني ! ..

ليست دعوةً للحزنِ أو ما شابه ..
إنّما هي دعوةٌ لتركِ النّاسِ وشأنهم ،
فهم أدرى لمَ هُم في غياهبِ الوحدةِ والسّكونِ قاطنونَ ..!”*

من الأخلاق : الصبر الجميل

من الأخلاق : الصبر الجميل

الصبر الجميل


الصبر الجميل ليس مجرد كلمة تُرددها الألسنة مع ضيق الصدر وتململ القلب ..!
كلا .. كلا ..
إنما....
.. الصبر الجميل : (( هو الصبر المطمئن الذي لا يُصاحب السخط ولا القلق ولا الشكَّ في صدق الوعد ، صبر الواثق مِن العاقبة ، الراضي بقدر الله ، الشاعر بحكمته مِنْ وراء الابتلاء ، الموصول بالله ، المحتسب كل شيء عنده مما يقع به ..
الصبر جميل: هو الترفّع على الألم ، والاستعلاء على الشكوى ، والثبات على تكاليف الدّعوة ، والتسليم لله عز وجل ، والاستسلام لما يُريد من الأمور ، والقبول لحكمه والرضا به ..
الصبرُ الجميل: هو الذي يكون ابتغاء وجه الله جل وعلا ، لا تحرجاً من الناس حتى لا يقولوا جزعوا ، ولا تجملاً للناس حتى يقولوا صبروا ..

الصبرُ الجميل : هو الثبات على طول الطريق دون عجلةٍ أو قنوط ..



ولنقف أمام لفتةٍ تستحق التدبر العميق ألا وهو أنّ الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي يُلاقي ما يُلاقي مِنَ الأذى والتكذيب والكبر والكنود يُقال له: {فاصبر إنَّ وعد الله حق فإمَّا نُرينك بعض الذي نعدهم أو نُتوفينك فإلينا يرجعون} : أدَّ واجبك وفقط ؛ فأمَّا النتائجُ فليست لك ، حتى شفاء صدره بأن يشهد تحقق وعيد الله للمتكبرين والمكذبين ليس له أن يعلق به قلبه .. إنه يعمل وكفى .. يؤدِّى واجبه ويمضى .. فالأمر ليس أمره ، والقضية ليست قضيته – بأبي هو وأمي – ولكن الأمر كله لله ، والله يفعل به ما يريد ، ولمثل هذه اللفتة العميقة ينبغي أن تتوجه قلوب الدعاة إلى الله في كل حين ؛ فهذا هو حزام النجاة في خضم الرغائب التي تبدو بريئة في أول الأمر ثم يخوض فيها الشيطان بعد ذلك ويعوم ..!
نعم .. فإنه من السهل جِّداً على صاحب الدعوة أن يغضب ؛ لأن الناس لا يستجيبون لدعوته فيهجر الناس .. إنه عمل مريح قد يفتأ الغضب ويهدئ الأعصاب .. ولكن أين هذه الدعوة ؟
إن الدعوة هي الأصل لا شخص الداعية فليضق صدره .. ولكن ليكظم غيظه ، وليمضِ في دعوته ، والله أرعى لدعوته وأحفظ .. فليؤدِّ الداعية واجبه في كل ظرفٍ وفى كل جو ، والهدى هدى الله عز وجل ، وإن في قصة ذي النون – عليه السلام – لدرساً لأصحاب الدعوات ..
* فمن مسه الضر في فتنةٍ من الفتن ، وفى ابتلاء من الابتلاءات ؛ فليثبت ولا يتزعزع، وليستبق ثقته برحمة الله وعونه وقدرته على كشف الضراء وعلى العوض والجزاء ، فأما مَن يفقد ثقته في نصر الله في الدنيا والآخرة ، ويقنط من عون الله له فى المحنة حين تشتد المحنة ، فدونه فليفعل بنفسه ما يشاء ..! وليذهب بنفسه كل مذهب

فما شيء من ذلك بمبدل ما به من البلاء: {مَن كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يُذهبن كيده ما يغيـظ} والذي ييأس في الضر من عون الله ، يفقد كل نافذةٍ مضيئة ، وكل نسمة رخية ، وكل رجاء في الفرج ، ويستبد به الضيق ويثقل على صدره الكرب ، فيـزيد هذا كله مِنْ وقع الكرب والبلاء ..
إلا أنه لا سبيل في احتمال البلاء إلا : بالرجاء في نصر الله ..
ولا سبيل إلى الفرج إلا : بالتوجه إلى الله ..
ولا سبيـل إلى الاستعلاء على الضر والكفاح للخلاص إلا : بالاستعانة بالله ..
وكل حركة يائسة لا ثمرة لها ولا نتيجة إلا زيادة الكرب ، ومضاعفة الشعور به، والعجز عن دفعه بغير عون الله ..
* والذي يجبُ أن يكون راسخًا في القلب ؛ لا تعصف به الرياح ولا تزعزعه الأهواء ، أن نعلم يقينًا أنه ليس أحدٌ أغير على الحقِّ وأهله من الله ـ جلَّ وعلا ـ وحاشا لله الرحمن الرحيم أن يعذب أولياءه من المؤمنين بالفتن أو أن يُؤذيهم بالابتلاءات .
ولكنه الإعداد الحقيقي لتحمل الأمانة ، فهي في حاجةٍ إلى إعدادٍ خاصٍّ لا يتم
إلابالمعاناة العملية للمشاق ..
وإلا بالاستعلاء الحقيقي على الشهوات ..
وإلا بالصبر الحقيقي على الآلام ..
وإلا بالثقة الحقيقة في نصر الله أو في ثوابه على الرغم من طول الفتنة وشدة الابتلاء ،
والنفس تصهرها الشدائد ، فتنفي عنهـا الخبث ، وتستجيش من قواها المذخورة .. فلا يكفي أن يقول الناس : آمنَّـا وهم لا يُتركون لهذه الدعوى حتى يتعرضوا للفتنة ، فيثبتوا عليهـا ويخرجوا منها صافيةً عناصرهم ، خالصةً قلوبهم ، كما تفتن النار الذهب ؛ لتفصل بينه وبين العناصر الرخيصة العالقة به .. وكذلك تصنع الفتنة بالقلوب ..
قال تعالى : { أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمَّنا وهم لا يفتنون} ..
هذه الفتنة على الإيمان أصلٌ ثابت وسنة جارية .. في ميزان الله سبحانه { ولقد فتّنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمنَّ الكاذبين } ..
فالفتنة سنة جارية ؛ لامتحان القلوب ، وتمحيص الصفوف ؛ لأن الإيمان أمانة الله في الأرض ، لا يحملها إلا من هُم لها أهل ، وفيهم على حملها قدرة ، وفى قلوبهم تجرُّد لها وإخلاص ، لا يحملها إلا الذين يؤثرونها على الراحة والدعة ، وعلى الأمة والسلامة ، وعلى المتاع والإغراء ، وإنها لأمانة الخلافة في الأرض ، وقيادة الناس إلى طريق الله وتحقيق كلمته في عالم الحياة ؛ فهي أمانة كريمة ، وهى أمانة ثقيلة ، ومن ثم تحتاج إلى طراز خاص يصبر على الابتلاء ، ولله الحكمة البالغة ، فإن برزوا المجرمين لحرب الدعوات ، يقوى عودها ويطبعها بطابع الجد ، الذي يناسب طبيعتها ، وكفاح وجهاد أصحاب الدعوات للمجرمين الذين يتصدون لها مهما كلفهم من مشقة وكلفة ، هو الذي يميز الدعوات الحقة من الدعاوى الزائفة ، وهو الذي يُمحص القائمين عليها ، ويطرد الزائفين عنها ؛ فلا يبقى إلا العناصر القوية المؤمنة المتجردة ، التي لا تبتغى المغانم ، ولا تريد إلا الدعوة خالصة تبتغى بها وجه الله تعالى ، مؤثرين دعوتهم على الراحة والمتاع وأعراض الحياة الدنيا ، بل على الحياة نفسها حين تقتضيهم دعوتهم أن يستشهدوا في سبيلها ، وهؤلاء بجدارة هم أصحاب الأهلية لحمل راية هذه الدعوة والسير بها بين الأشواك والصخور، وهم واثقون فيما عند الله تعالى من إحدى الحسنيين ! إما النصر وإما الشهادة.اهــ
--------------------------------

الاثنين، 1 أكتوبر 2012

بر الوالدين


بر الوالدين ..



تــحدَث ﺂحــد ا̄لأبــاء ♥
ﺂنــہ قــبل خــمسَين عــاماً
. . / حــج مــع والــدهہّ
بــصحبةة قــافلھ علــى. ا̄لــجمال
وَعــندما تــجاوزوا مــنطقة عــفيفُ
وقبَــل ا̄لــوصَول إلــىّ ظــلم ُ
رغـــب ا̄لأب : ﺂڱــرمڱم ا̄للہّ
ﺂن يــقضي حــاجتہُ
فــأنزلہَ ا̄لأبــنّ مــنّ الــبعيرُ ♡
ومــضى ا̄لأب إلــى حــاجتہُ
- وقــال لأبنَـــہَ :
انــطلق مــعَ ا̄لــقافلھ ﺂنــتَ
وّســوفَ ا̄لــحق بــڱم
- مــضىَ الإبــن ..
وّبــعد بــرهھ مَــن ا̄لــزمنُ
ا̄لــتفتَ ووجــدّ ﺂن ا̄لــقافلھ
بــعدتّ عـنَ وا̄لــدهہُ فــعَاد جــارياً
. . عــلىَ قــدميہّ لــيحمَل
وا̄لــدهہَ عــلىّ ڱــتفہَ ..☂
ثــمَ ﺂنــطلقُ يــجَري بہُ ‘
- يَــقول ا̄لأبــنّ :
وَ بــينما هَــو ڱــذلڱ ♥♡♥
ﺂحــسستَ بّـــرطوبھ تــنزِل
عــلىّ وجــھيَ و تــبينَ لــي
ﺂنــھا دمــوع وا̄لــديُ
- فــقلتَ لأبــي :
و ا̄للہ ﺂنــڱ ﺂخــفَ عــلىّ
ڱــتفيَ مّــن ا̄لــريشھ
- فــقال ا̄لأبَ :
لــيسّ لــھذا بــڱيتُ ..
و لــڱنَ فــيّ هــذا ا̄لــمڱانُ
حــملت ﺂنــا وا̄لــدّي ..☂

ھَــمسہ`
↓☇
بـــر ا̄لــوالدينُ
( ديـــنَ - مـــردود)

هــل حــدثت نــفسك يــوما أنــك ســتكون مــن أصــحاب الأعــراف ؟



هــل حــدثت نــفسك يــوما أنــك ســتكون مــن أصــحاب الأعــراف ؟ 

  هــل حــدثت نــفسك يــوما أنــك ســتكون مــن أصــحاب الأعــراف ؟
- الأعــراف هــم الــناس الــذين تــساوت
حــسناتهم و ســيئاتهم - ، هــل تــخيلت مــوقفك يــوم الــحساب حــين يــذهب
أهــل الــجنة إلــى الــجنة و أهــل الــنار
إلــى الــنار و أنــت و غــيرك تــقف فــي الــمنتصف لا إلــى هــؤلاء و لا إلــى هــؤلاء ؟ أي وجــل ســتشعر بــه ،أي
مــوقف مــرعب هــذا الــذي أنــت فــيه ، مــفزع أن تــرى نــفسك هــكذا تــجهل مــصيرك لا تــعرف إلــى أيــن اتــجاهك و لا تــدري الــجنة أم الــنار دار قــرارك ! ،
لــذلك حــتى تــنجو بــنفسك و تــسلم مــن هــول الــموقف ، اعــمل لــذلك الــيوم ، اعــمل أي شــيء مــهما بــدا صــغيرًا ، صــغيرًا و بــحجم الــذرّة ، نــعم ذرّة !!
الــمهم أن تــغلب حــسناتك ســيئاتك ولــو بــفارق ذرّة ، لا تــستصغر أي عــمل تــقوم بــه لا تــعلم أي عــمل ســيدخلك الــجنة لا تــعلم فــقد يــكون بــرفع فــتات طــعام
كــان عــلى الأرض ، أو بــابتسامة ابــتسمتها فــي وجــهٍ عــابر ، أو بــسلامٍ عــلى مــسلم لا تــعرفه ، أو بــقولك شـكرا ، أو بــتقبيل رأس والــديك ، أو بــرسالة بــعثت بــها أشــواقك لــمن أحــببتهم ، أو بــجنيه تــصدقت بــه عــلى رجــل الــنظافة ، أو بــشق تــمرة أعــطيتها لــمن يــرتعش جــوعا ، أو … ، أو … ، أو … ،
، الــمهم ألا تــحقر عــملك مــهما بــدا صــغيرا ، صــغيرا و بــحجم الــذرّة ! فــاللّه يــقول ” فــمن يــعمل مــثقال ذرة خــيرًا يــره * و مــن يــعمل مــثقال ذرة شــرًّا يـــره ”
الــذرّة تــجعل أحــد الــكفتين الـــمتساويتين تــرجح عــلى الأخــرى ، الــذرّة تــنجيك مــن الــنار و تــجعلك تــدخل الــجنة ، الــذرّة تــجعلك مــن أهــل الـــنعيم الــمقيم الــدائم الأبــديّ ، الــذرّة تــجعلك تــرى اللّه فــي الــجنّة


جمال النساء
قال رجل لامرأة : لماذا خلقت النساء في غاية الجمال وفي غاية الغباء ؟
فقالت المرأة : في غاية الجمال من أجل أن تحبونهن , وفي غاية الغباء من
أجل أن يحببنكم !


شهية ضعيفة

قال المريض : شهيتي للأكل ضعيفة يا دكتور
فسأله الطبيب : متى تشعر بذلك ؟
قال المريض : بعد الأكل مباشرة ً


لا تنسى رأسك

توجه احدهم لزيارة صديق له , وقبل دنوه من البيت لمحه مطلاً من النافذة ,
فلما طرق الباب أخبره الخادم : بأنه خرج من الصباح ولم يعد بعد , فقال
الزائر : اخبره بالنيابة عني إذا خرج مره أخرى فلا ينسى رأسه في
النافذة .


حلال طيب

قالت عجوز لزوجها : أما تستحي أن تنظر إلى النساء وعندك حلال طيب ,
 قال : أما حلال فنعم وأما طيب فلا .


إعلان

نشر أحد التجار إعلاناً في الصحف يطلب فيه كاتباً أميناً يمسك دفاتره
بالدقة والضبط ويستطيع العمل ثلاثة عشر ساعة في كل يوم , فحضر إليه شخص
يلتمس قبوله لهذه المهنة , فسأله التاجر وهل تستطيع أن تبقى محبوساً في
المخزن كل هذا الوقت , فأجابه الكاتب : كيف لا وقد سجنت بتهمة الاختلاس
سبع سنوات متتاليات .


الأعمى

قالت فتاة لأخرى , لقد رأيت شحاذاً أعمى فقال أعطني درهماً أيتها
الحسناء , فكيف رآني ليقول ذلك ؟ فأجابتها إنه لم يقل ذلك إلا ليبرهن على
أنه أعمى .


القطب الشمالي

حدث دائن مدين عن القطب الشمالي , فقال إن مدة الليل هناك تطول إلى 141
يوماً , فتنهد المدين وقال: حبذا لو كنا في تلك البلاد , فإذا طالبتني
بمالك قلت لك : ارجع غداً صباحاً .


الصدقة

سمع أحد الأغنياء البخلاء , الخطيب في يوم الجمعة يمدح الصدقة والإحسان
في خطبته , ويحض المصلين عليها , فقال في نفسه : والله أن هذه الخطبة قد
شوقتني إلى مد يدي للسؤال .


وصية

ساق أحد الشرطة يوماً لصاً إلى المحكمة , ولما اعترف أنه افتتح باب المحل
التجاري , الذي قبض عليه بمفتاح غريب , مدعياً انه إنما فتحه عملاً بوصية
والده , فسأله القاضي وما هي وصية والدك ؟ قال : وصيته لي : أن : افتح
محلاً تجارياً .


النسيان

المريض : مشكلتي يا دكتور أني سريع النسيان !
الدكتور : ومتى بدأت هذه المشكلة ؟
المريض : أي مشكلة ؟!


الحمار

سرق من أحمق حمار , فقيل له : أسرق حمارك ؟ قال : نعم ( والحمد لله ) ,
فقيل : وعلى ماذا تحمده ! قال : لأني لم أكن عليه .


طفيلي

دخل طفيلي على قوم يأكلون , فقال ما تأكلون , فقالوا من بغضه : نأكل
سماً , فقعد ليأكل معهم , وقال : الحياة من بعدكم حرام .


الضيف

ضاف رجل قوماً فكرهوه , فقال الرجل لامرأته : كيف لنا أن نعلم مقدار
مقامه , فقالت : ألف بيننا شراً نتحاكم إليه , فقالت : بالذي يبارك لك في
غدوك غداً أينا أظلم , فقال الضيف : والذي يبارك لي في مقامي أبداً لا
أعلم .


السائل

سأل سائل أعرابي فقال له : أعطني حاجة لوجه الله تعالى , فقال الأعرابي :
ما عندي أنا أولى به منك , قال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم ولو
كان بهم خصاصة , قال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس
إلحافاً .


الغاوي

كان هناك مجموعة من الناس يرتدون ثياب حسنة , فوجدهم رجل فظن أنهم مدعوون
إلى وليمة , فارتدى أحسن الثياب ولحق بهم , وهم كانوا مدعوين ليلقي كلاً
منهم شعراً للخليفة الذي وضع جائزة لمن يضحكه , فقالوا شعرهم فلم يضحك
الخليفة , ووصل الدور إلى الرجل فلم يدري ما يقول , فقال : أنا غاوي ,
والشعراء يتبعهم الغاوون , فضحك الخليفة حتى استلقى على ظهره , وأعطاه
الجائزة .


اعتبر نفسك في بيتك

الضيف : أنا في بيتي ما آكل شيئاً إلا نادراً , أما عند الأصدقاء آكل ما
يوازي أكل أربعة أشخاص
صاحب الدار : خذ راحتك واعتبر نفسك في بيتك .


اللص

القاضي : لماذا سرقت السيارة
اللص : وجدتها في المقبرة فظننت أن صاحبها قد مات


عندنا من زمان

سأل المدرس طفل الحضانة : كم عمر والدك ؟
أجاب الطفل : لا أعرف فهو عندنا من زمان


الفضولي

قال بعضهم خرجت في الليل لحاجة فإذا أعمى على عاتقه جرة وفي يده سراج فلم
يزل يمشي حتى أتى النهر وملأ جرته وانصرف راجعاً , فقلت : يا هذا أنت
أعمى والليل والنهار عندك سواء فلماذا حملت السراج ، فقال : يا فضولي
حملته معي لأعمى القلب مثلك يستضيء به فلا يعثر بي في الظلمة فيقع علي
فيكسر جرتي .


الجدي

حضر أعرابي على مائدة أحد الخلفاء فقدم إليه جدي مشوي فأخذ يأكل منه
بنهم , فقال له الخليفة : أراك تأكل بنهم كأن أمه نطحتك , فقال له
الأعرابي : أراك تشفق عليه كأن أمه أرضعتك .


حماقة

اصطحب أحمقان في طريق فقال أحدهما : تعال نتمنى فإن الطريق يقطع
بالحديث , فقال أحدهما : أنا أتمنى قطيع غنم أنتفع بلبنها ولحمها
وصوفها , وقال الآخر : أنا أتمنى قطيع ذئاب يأكل غنمك , فقال ويحك أهذا
من حق الصحبة , وتلاحما واشتدت الملحمة ينهما , فرضيا بأول من يطلع
عليهما حكماً , فطلع عليهما شيخ على حمار بين زقين من عسل فحدثاه , فنزل
من الحمار وفتح الزقين حتى سال العسل في التراب , ثم قال صب الله دمي مثل
هذا العسل إن لم تكونا أحمقين .


من أقارب الضحية

ذات يوم وقع حادث تصادم وتجمهر الناس في مكان الحادث ووصل شخص متأخر وكان
معروف بفضوله فلم يستطع اختراق جموع الواقفين من شدة الزحام , فصاح بهم
وهو يتظاهر بالبكاء : أيها الناس افسحوا لي المكان فأنا من أقارب
الضحية , فأفسح الناس له المكان وعندما وصل عند الضحية وجدها حماراً .


الفصول الأربعة

المدرس : ما هو الفصل الذي تسقط فيه الأمطار
الطالب : الفصل الذي ليس له سقف


الحذاء

الأول : لماذا تلبس حذاء اليمين بيضاء واليسرى سوداء
الثاني : وماذا أفعل إلي في البيت نفس الشيئ


امتحان الممرضات

ذهبت فتاة لامتحان الممرضات , وفي امتحان الذكاء سألها رئيس اللجنة :
ماذا تفعلين إذا بلعت أختك الصغيرة مفتاح المنزل ؟ فقالت : أدخل من
النافذة

في تطوير الذات




ترقىّ شاب يفتقر إلى إحترام الذات ، فِي المناصب إلى أن وصل [ منصب مدير تنفيذي ] ولكنه لم يستطع آن يقنع نفسه بالمكتب والمنصب الجديديّن .، /
ذات يوم زاره أحدهم فأراد أن يبدو أمامه مهماً ومشغول ؟ ..
أمسك بسماعة الهاتف وتظآهر آنه يتحدث لشخص ، /
طلب من الطارق الدخول وبينمآ آنتظر آلزآئر حتى ينتهي من كلآمه ظل يتحدث في الهاتف بين إيماءة وأخرى قائلاً : لا توجد مشكله يمكنني آن أتعامل مع الموقف /
• وبعد دقائق معدودة أنهى الإتصال وسأل الزآئر عن الغرض من زيآرته ؟
فأجاب : ( لقد جئت لإصلاح الهاتف سيدي ) !’

{ كن صادقا مع نفسك وعيش وآقعك واحترم وتقبل نفسك كما انت تتمكن من تحقيق ذاتكـ }..

** وصية امامة بنت الحارث لإبنتها أم أياس **


** وصية امامة بنت الحارث لإبنتها أم أياس **

 
أي بنية !..

إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركتُ لذلك منكِ ، لكنها تذكرة للعاقل ، وتوعية للغافل ..
ولو أن إمرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها وشدة حاجتهما إليها كنتِ أغنى الناس عنه ، ولكن النساء للرجال خلقن ، ولهن خُلق الرجال .

أي بنية !..

إنك فارقت الجو الذي منة خرجت ، وخلفت العش الذي فيه درجت ، إلي وكر لم تعرفيه ، وقرين لم تألفيه ، فاحفظي له خصالا عشرا يكن لك ذخرا .

أما الأولى والثانية :
فالصحبة بالقناعة ، والمعاشرة بحسن السمع والطاعة .

وأما الثالثة والرابعة :
فالتعهد لمواضع عينيه والتفقد لموقع أنفه ، فلا تقع عينُه منكِ على قبيحٍ ولا يشم منك إلا أطيب ريح .

أما الخامسة والسادسة :
فالتعهدُ لوقت طعامه ، والهدوء عند منامه ، فإن حرارة الجوع ملهبةٌ ، وتنقيص النوم مغضبة..

وأما السابعة والثامنة :
فالاحتراس علي بيته وماله ، والإرعاء على نفسه وحشمه وعياله .

وأما التاسعة والعاشرة :
فلا تعصي له أمراً ، ولا تفشي له سراً ، فإنك إن خالفت أمره أوغرت صدرة ، وإن افشيت سره لم تأمني غدره .

ثم اتقي مع ذلك الفرح بين يديه إن كان ترحاً ، والكآبة عنده إن كان قرحاً ، فإن الخصلة الأولى من التقصير ، والثانية من التكدير ، وكوني أشد ما تكونين له موافقة يكن أطول ما تكونين له مرافقة ، وأعلمي أنك لا تصلين إلى ما تحبين حتى تؤثري رضاه على رضاك وهواه على هواك فيما أحببت وكرهتِ ..
 
 والله يَخيرُ لك


الدعاء الذي هز السماء


الدعاء الذي هز السماء
الدعاء الذي هز السماء :::


في حديث عن أنس رضي الله عنه قال: كان رجل على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم يتاجر من بلاد الشام إلى المدينة ولا يصحب القوافل توكلاً منه على الله تعالى .. فبينما هو راجع من الشام عرض له لص على فرس ..
فصاح بالتاجر: قف فوقف التاجر، وقال له : شأنك بمالي .
فقال له اللص : المال مالي، وإنما أريد نفسك (أى قتلك) .

فقال له : أنظرني حتى أصلي . 

قال : افعل ما بدا لك .
فصلى أربع !
ركعات ورفع رأسه إلى السماء يقول :  


يا ودود يا ودود ، ياذا العرش المجيد ، يا مبدئ يا معيد ، يا فعالاً لما
يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك ، وأسألك بقدرتك التي قدرت
بها على جميع خلقك ، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء ، لا إله إلا أنت ،
يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات . 

وإذا بفارس بيده حربة ، فلما رآه اللص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا منه طعنه فأرداه عن فرسه قتيلا ، وقال الفارس للتاجر : اعلم أني ملك من السماء الثالثة.. لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا : أمر حدث ، ثم دعوت الثانية ، ففتحت أبواب السماء ولها شرر ، ثم دعوت الثالثة ، فهبط جبريل عليه السلام ينادي : من لهذا المكروب ؟ فدعوت الله أن يوليني قتله . واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله وفرج عنه.

ثم جاء التاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ،
فأخبره فقال المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم : (( لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب ، وإذا سئل بها أعطى)) صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم




إذا اشهرت سيفك لتقتلنى...
حاذر ان تجرح نفسك فتؤلمنى


المعرفة
هي أن تنمي وتطور ذاتك في كل شئ
وتتعلم من تجاربك في خلق انسان واعي راقي

جميل من الداخل كما هو من الخارج

غني بفكره وعقله وتصرفاته وسلوكه كما غناه بماله
ملتزم
معطاء

محب

خلوق

عطوف

متواضع


مع اجمل تحياتي لكم

جزى الله خير من أعان على نشرها

في غرفتي


في غرفتي ,
وعلى فرآشي كنتُ أسألُ نفسي !
مآأسبآبُ النجآحِ في الحيآةْ ؟
وجدتُ الجوآبَ دآخلِ الغرفةْ ,
السقفْ يقولْ : الطموحْ عآليْ ,
...النآفذةْ تقولْ : انظرْ للعآلمْ ,
السآعةْ تقولْ : كل دقيقةْ غآليةْ ,
المرآيآ تقولْ : فكِر قبلَ انْ تفعلْ ,
التقويمْ يقولْ : تآبعْ اولاً بأولْ ,
البآبْ يقولْ : ادفعْ بقوةْ للحصولْ على الهدفْ ,
لمْ أنسَ الأرضْ ,
قآلتْ : اسجدْ وصلِّ وادعُ من خلقكَ وخلقني ,

. . .

لو امتلكت ممحاه الحياه فماذا سوف تمحوه

لو امتلكت ممحاه الحياه فماذا سوف تمحوه
موضوع شدني ..
احببت ان نتشارك فيه
الحياة افراح ومآسي
سعاده وشقاء
تمر علينا ايام نتمنى ان لا تنقضي
وايام اخر ..
نتمنى ان نمسحها من الوجود
طيب ..
لو امتلكت ممحاة الحياة ..
ماذا كنت مسحت من كتاب الحياه ؟؟؟

هل ستمحو أشخاص .. ؟؟

ذكريات ..

كلمات ..

هتافات ..

كيانك ..

كينونتك ..

ماضيك ..

حاضرك ..

مستقبلك ..

ماذا ستمحو ؟؟؟؟؟

اتمنى ان تجيبوا بصراحه

امتلكت ممحاه الحياه فماذا تمحوه


إنَّ سعآدتي في إيمآني ،
وإيمآني في قلبي ،
وقلبي لآ سلطانَ لأحدٍ عليهْ غيرَ " ربي "