قرية زيتا

قرية زيتا

قرية زيتا
تقع قرية زيتا الى الشمال من مدينة طولكرم على تلة قليلة الارتفاع تشرف على السهل الساحلي في الغرب وعلى وادي أبو نار في الشمال ووادي الرزفي الجنوبي ومن الشرق امتداد للسهل وبيارات البرتقال.
لمحة تاريخية وأصل التسمية:
إن زيتا قرية عريقة قديمة ولعل لموقعها الجغرافي أثر كبير جداً في وجودها وأصل التسمية فيه اختلاف فحسب الروايات يقال إن أسمها مأخوذ بسبب نسبة الزيتون الكبيرة المحيطة بالقرية ومن هذه الاشجار الزيتون (الرومي) ولهذا يقال أن احد قادة الرومان بناها وسماها زيتا تكرياً لزوجته وأنا بشصخي أؤيد هذا الرأي وخاصة أن اسم زيتا منتشر في الغرب وأن اسم زوجة أحد رؤساء النمسا هو زيتا ويوجد في القرية قبور تاريخية عثر في بعضها على مكحلة وبعض الاغراض التي تتص بالانسان بعد الموت وهذا تعليل قديم يدل على قدم القرية أما أصل القرية من الناحية الاسلامية فقد عثر في المسجد القديم على حجر نقش عليه تاريخ بناء المسجد ونبذة عن اسم القرية وذلك زمن الخليفة عمر بن عبد العزيز.

عدسة Mahdy wattad Photography

طير يا هوا سلم على الاحباب 

اسرع يا هوا من الطير 

اركب على ريحك وانزل تمان بحار 

وابحر على موجة تاري هوا التيار جايب معاه اخبار 

تحت الجرح شايل فرح يام الاهل موج

كانت لسوء الحظ اني لن استطيع ان ارمي كرات الثلج والعب بها مع عائلتي والتي ستساقط اليوم على مرتفعات وجبال الجليل.
ببساطة كل هذا لأني لاجئ من تلك الارض.

♥●•0˙ ღ ان مرت الايام ولم ترونى ღ ˙0•●♥
♥●•0˙ ღ فهذه صفحتى فتذكرونى ღ ˙0•●♥
♥●•0˙ ღ وان غبت يوما ولم تجدونى ღ ˙0•●♥
♥●•0˙ ღ ففى قلبى حبكم فلا تنسونى ღ ˙0•●♥
♥●•0˙ ღ وان طال غيابى عنكم دون عوده ღ ˙0•●♥
♥●•0˙ ღ اكون وقتها بحاجه للدعاء فادعولى ˙0•●♥ —

سندريلا الآن 95 عاما من العمر.

: 

سندريلا الآن 95 عاما من العمر. Cinderella is now 95 years old.     بعد حياة مرضية مع ولي الآن جثة هامدة، تجلس على كرسي هزاز لحسن الحظ لها، ومشاهدة العالم الانتقال عن طريق الشرفة من منزلها، مع القط اسمه بوب لالرفقة. After a fulfilling life with the now dead prince, she happily sits upon her rocking chair, watching the world go by from her front porch, with a cat named Bob for companionship.       ظهر بعد ظهر أحد الأيام المشمسة من العدم، العرابة الجنية. One sunny afternoon out of nowhere, appeared the fairy godmother.  وقال سندريلا، 'الجنية العرابة، ماذا تفعل هنا بعد كل هذه السنوات؟ Cinderella said, 'Fairy Godmother, what are you doing here after all these years'?     أجاب العرابة الجنية، "سندريلا، كنت قد عاش حياة مثالية منذ أن رأيتك. هل هناك أي شيء التي لا تزال تتوق قلبك؟ The fairy godmother replied, 'Cinderella, you have lived an exemplary life since I last saw you. Is there anything for which your heart still yearns?'     لقد التقطت سندريلا فوجئت، بسعادة غامرة، وبعد دراسة متأنية بعض، وقالت انها تلفظ أمنيتها الأولى: Cinderella was taken aback, overjoyed, and after some thoughtful consideration, she uttered her first wish:     'وكان الأمير رائعة، ولكن ليس الكثير من مستثمر.     أنا أعيش اليد إلى الفم على الشيكات إعاقتي، وكنت أتمنى لو كانت ثرية تفوق الاستيعاب.     تحولت على الفور إلى كرسيها الهزاز الذهب الخالص. 'The prince was wonderful, but not much of an investor. I'm living hand to mouth on my disability cheques, and I wish I were wealthy beyond comprehension. Instantly her rocking chair turned into solid gold.  وقال سندريلا،     "أوه، شكرا لك، الجنية العرابة" Cinderella said, 'Ooh, thank you, Fairy Godmother'  أجاب العرابة الجنية،     'وهذا أقل ما يمكنني القيام به.     ماذا تريد لرغبتكم الثانية؟ ' The fairy godmother replied, 'It is the least that I can do. What do you want for your second wish?'   بدا سندريلا أسفل في بجسدها النحيل، وقال:     'كنت أتمنى لو كانوا صغارا والكامل من الجمال والشباب كان لي مرة واحدة. " Cinderella looked down at her frail body, and said, 'I wish I were young and full of the beauty and youth I once had.'     أصبح في وقت واحد، رغبتها الواقع، وعاد لها محيا شابة جميلة. شعرت سندريلا التحركات داخل بلدها التي كانت كامنة لمدة أعوام.     ثم تحدث والعرابة الجنية مرة أخرى:     "لديك أكثر رغبة، وما يجب أن يكون؟"At once, her wish became reality, and her beautiful young visage returned. Cinderella  felt stirrings inside her that had been dormant for years. And then the fairy godmother spoke once more: 'You have one more wish; what shall it be?'      سندريلا يبدو الى القط الخائف في الزاوية ويقول: "أتمنى لك لتحويل بوب، قطتي القديمة، إلى ما يشبه الشاب وسيم و".     سحرية، بوب خضع فجأة الأساسية لذلك التغيير في بلده البيولوجية الماكياج التي، عندما كان واقفا أمامها، كان رجل جميلة جدا من أمثال له لا هي ولا العالم قد شهدت أي وقت مضى.   Cinderella looks over to the frightened cat in the corner and says, 'I wish for you to transform Bob, my old cat, into a kind and handsome young man.' Magically, Bob suddenly underwent so fundamental a change in his biological make-up that, when he stood before her, he was a man so beautiful the likes of him neither she nor the world had ever seen. The fairy godmother said, 'Congratulations, Cinderella, enjoy your new life.' With a blazing shock of bright blue electricity, The fairy godmother was gone as suddenly as she appeared. For a few eerie moments, Bob and Cinderella looked into each other's eyes. Cinderella sat, breathless, gazing at the most beautiful, stunningly perfect man she had ever seen. Then Bob walked over to Cinderella, who sat transfixed in her rocking chair, & held her close in his young muscular arms. He leaned in close, blowing her golden hair with his warm breath as he whispered... 'Bet you're sorry now that you cut my nuts off'

:

    
   

    







    سندريلا الآن 95 عاما من العمر.

    بعد حياة مرضية مع ولي الآن جثة هامدة، تجلس على كرسي هزاز لحسن الحظ لها، ومشاهدة العالم الانتقال عن طريق الشرفة من منزلها، مع القط اسمه بوب لالرفقة.

    ظهر بعد ظهر أحد الأيام المشمسة من العدم، العرابة الجنية.









    وقال سندريلا، 'الجنية العرابة، ماذا تفعل هنا بعد كل هذه السنوات؟

    أجاب العرابة الجنية، "سندريلا، كنت قد عاش حياة مثالية منذ أن رأيتك. هل هناك أي شيء التي لا تزال تتوق قلبك؟

    لقد التقطت سندريلا فوجئت، بسعادة غامرة، وبعد دراسة متأنية بعض، وقالت انها تلفظ أمنيتها الأولى:






    'وكان الأمير رائعة، ولكن ليس الكثير من مستثمر.
    أنا أعيش اليد إلى الفم على الشيكات إعاقتي، وكنت أتمنى لو كانت ثرية تفوق الاستيعاب.
    تحولت على الفور إلى كرسيها الهزاز الذهب الخالص.

    وقال سندريلا،
    "أوه، شكرا لك، الجنية العرابة"

    أجاب العرابة الجنية،
    'وهذا أقل ما يمكنني القيام به.
    ماذا تريد لرغبتكم الثانية؟ '

    بدا سندريلا أسفل في بجسدها النحيل، وقال:
    'كنت أتمنى لو كانوا صغارا والكامل من الجمال والشباب كان لي مرة واحدة. "


    أصبح في وقت واحد، رغبتها الواقع، وعاد لها محيا شابة جميلة. شعرت سندريلا التحركات داخل بلدها التي كانت كامنة لمدة أعوام.

    ثم تحدث والعرابة الجنية مرة أخرى:
    "لديك أكثر رغبة، وما يجب أن يكون؟"


    سندريلا يبدو الى القط الخائف في الزاوية ويقول: "أتمنى لك لتحويل بوب، قطتي القديمة، إلى ما يشبه الشاب وسيم و".

    سحرية، بوب خضع فجأة الأساسية لذلك التغيير في بلده البيولوجية الماكياج التي، عندما كان واقفا أمامها، كان رجل جميلة جدا من أمثال له لا هي ولا العالم قد شهدت أي وقت مضى.


    وقال العرابة الجنية،
    "تهانينا، سندريلا، والتمتع حياتك الجديدة."

    مع صدمة الحارقة الكهرباء زرقاء لامعة،
    ذهب العرابة الجنية فجأة كما ظهرت.

    لحظات وغريب قليلة،

    بدا بوب وسندريلا في عيون بعضهم البعض.


    سبت سندريلا، لاهث، يحدق في الرجل، أجمل الكمال مذهل رأته من أي وقت مضى.

    ثم سار بوب الى سندريلا، الذي جلس على كرسي الذهول لها هزاز، وعقد وثيقة لها في ذراعيه العضلات الشباب.

    انحنى عليه في وثيقة، تهب شعرها الذهبي مع أنفاسه الدافئة بينما كان يهمس ...

    "الرهان كنت آسف والآن بعد أن قمت بقص المكسرات خارج بلدي '

أحيانا وأحيانا

أحيانا وأحيانا

أحيانا وأحيانا

أحيانا لا نكتشف أن الحذاء الذي نرتديه غير نظيف 

إلا عندما نشتري حذاء آخر أكثر منه نظافة

وأحيانا لا نكتشف أن الشمس غيرت

من صفحات وجوهنا إلا عندما نرى

الفرق بينها وبين ما إستتر من أجسادنا

وأحيانا لا ندرك أن النهار مشرق جدا

إلا عندما تمر ليلة سوداء طويلة

وأحيانا لا نعرف مدى تأخرنا إلا عندما

نرى أشخاصا قد سبقونا بكثير

وأحيانا لا ندرك أين نحن الآن

إلا بعد أن ندرك أنهم هناك

وأحيانا لا نكتشف أن قلوبنا غير

نظيفة إلا عندما نلتقي بأنواع من القلوب

على فطرتها بيضاء

اللهم اجعل قلوبنا صافية بيضاء نظيفة

لا تحمل غلا ولا حقدا ولا حسدا لأحد

راقب نفسك وافحص قلبك وتأمل نفسك من   الداخل أين قلبك

 وأين تسبح روحك

هل أنت من عشاق القرآن

أم من عشاق شيء آخر؟

هل ترتاح لسماع آيات الله

أم ترتاح لسماع شيء آخر؟

هل تنتفض عندما يذكر الموت

أم أنت تهرب مجرد هروب

آن الأوان أن ننتقل إلى مساحة جديدة بيضاء

ونظيفة لنبدأ من جديد الآن ضع نقطة ولتنتهي 

 كل الجمل الماضية



رسائل قد لا تجدها في بريدك رسائل قد لا تجدها في بريدك

رسائل قد لا تجدها في بريدك

رسائل قد لا تجدها في بريدك

تمـر بنا الحياة

وترسم بلحظاتها خطوطا لأفكارنا وآرائنا ومقياسنا للأمور

فيختلف تلقينا لهذه الخبرات من شخص لآخر

فتقلب الموازين حين ننشد عدلها

وتعتدل حين لا يجدي من ورائها شيئا

•..•°رسالة إيمان °•..•°

كي تطلب من شخص مالا

تأكد أولا أنه يملك ما تريد

وبعد أن تتيقن من ذلك تباشر بالطلب

فهل رفعت يديك لله يوما بالدعاء

وأنت متيقنا أنه وحده من يملك لك قضاء

حاجتك ؟

واليقين لا يوازيه سوى الثقة التامة بقدرة

الله على تحقيق ما تريد

وليس باعتقادات أن ما تريده قد يحصل أو

لا يحصل فما تلك بثقة ولا يقين

•..•°رسالة حب °•..•°

الحب هو الصفة الوحيدة التي تعطي للمرء ملامح أخرى غير التي يحمل فتجعل لوهج

الحب في قلبه نور يضيء جنبات وجهه

فتخجل أمامه الأحقاد والضغينة

°•..•°رسالة علم °•..•°

المؤمن من يتعظ من تجارب غيره

فاجعل لسقطات الآخرين وهفواتهم كتابا

آخر تقرأه فلا تسقط كما سقطوا

°•..•°رسالة صبر °•..•°

لا تستبق الأحداث أبدا

اصبر على وقح القول

فلربما تحمل كلماته من الصواب ما يخلق

منك إنسانا أجمل

وحذار من الغوص في حروف عاشق

لم يكن عشقه إلا كلمات

°•..•°رسالة منطق °•..•°

ابنِ آراءك عن الناس من واقع رؤيتك

أنت لهم لا كما يراها الاخرون فقد

يعجبني من يراه غيري غير جدير

بالإعجاب

فإن كنت تملك القرار في اختيار ما تأكل

فالعلاقات الإنسانية أجدر بذلك القرار

°•..•°رسالة حنان °•..•°

ما أجمل أن تتشكل المرأة فتكون كل نساء الأرض للرجل أما في بكائه

إختا في شدته

صديقة في ضيقه

حبيبة في هدوءه

إننا نحتاج هذه الرسائل في بريدنا

 

أسعد الله صباحكم ويومكم كله

أسعد الله صباحكم ويومكم كله

 

 

في كل صباح يطرق الضوء نافذتي بلطف

فأنهض كي أغسل وجهي بخيوط الشمس

القادمة من بعيد

أسعد الله صباحكم ويومكم كله

بالخير إن شاء الله

املأ نفسك بنسيم الشوق

إلى كل من حولك واستقبله

بابتسامه بهية تعيد لقلبك نبضه الجميل 

صباح

فيه تغرد الطيور

وتتفتح الزهور

لمست كلماتك قلبى

 وذكرتنى بصباحات جميلة ..

 صباحات تخصنى

فابتسمت، ثم دمعت عينى

 ولكنه شعور جميل، افتقده منذ فترة طويلة..

صباحكم فل
صلوا على الحبيب..لتسعدوا بيومكم

صلوا على الحبيب

عِنْدَمَا تَغِيب عَنْ شفَتَاكَ الإِبْتِسَآمَة

وَعَن عَيْنَاكَ البَهْجَة وَفِي قَلْبكَ غَيْمَة مِنَ الكَآبة

عِنْدَهَآ تَوَقَّف وأْمُرْ نَفْسَكَ بالصّمُود وَامْنَحْهَآ السَّعَادَة بأَمَل ٍجَدِيد

من أسباب زيادة الإيمان - من أسباب نقصان الإيمان

من أسباب زيادة الإيمان

من أسباب نقصان الإيمان

بديهة الملك فيصل وذكاءه في الرد على الرئيس الفرنسي بشأن فلسطين

بديهة الملك فيصل وذكاءه في الرد على الرئيس الفرنسي بشأن فلسطين

 

 

دهـش ديجول من سرعة بديهة الملك فيصل فقال :
يا جلالة الملك يقول اليهود إن فلسطين وطنهم الأصلي
وجدهم الأعلى إسرائيل ولد هناك ...

أجاب الملك فيصل : فخامة الرئيس أنا معجب بك لأنك متدين مؤمن بدينك
وأنت بلاشك تقرأ الكتاب المقدس
أما قرأت أن اليهود جاءوا من مصر ؟ غـزاة فاتحيـن
حرقوا المدن وقتلوا الرجال والنساء والأطفال
فكيف تقول أن فلسطين بلدهم ، وهي للكنعانيين العرب ، واليهود مستعمرون
وأنت تريد أن تعيد الاستعمار الذي حققته إسرائيل منذ أربعة آلاف سنة
فلماذا لاتعيد استعمار روما لفرنسا الذي كان قبل ثلاثة آلاف سنة فقط ؟
أنصلح خريطة العالم لمصلحة اليهود ، ولانصلحها لمصلحة روما ؟
ونحن العرب أمضينا مئتي سنة في جنوب فرنسا
في حين لم يمكث اليهود في فلسطين سوى سبعين سنة ثم نفوا بعدها

قال ديجول : ولكنهم يقولون أن أباهم ولد فيها !

أجاب الفيصل : غريب ! عندك الآن مئة وخمسون سفارة في باريس
وأكثر السفراء يلد لهم أطفال في باريس
فلو صار هؤلاء الأطفال رؤساء دول وجاءوا يطالبونك بحق الولادة في باريس !
فمسكينة باريس ! لا أدري لمن ســـتكون !
سكت ديجول ، وضرب الجرس مستدعياً ( بومبيدو )
وكان جالساً مع الأمير سلطان ورشاد فرعون في الخارج
وقال ديجول : الآن فهمت القضية الفلسطينية
أوقفوا السـلاح المصدر لإسرائيل ...
وكانت إسرائيل يومها تحارب بأسلحة فرنسية وليست أمريكية ...

يقول الدواليبي :
واستقبلنا الملك فيصل في الظهران عند رجوعه من هذه المقابلة
وفي صباح اليوم التالي ونحن في الظهران استدعى الملك فيصل رئيس شركة التابلاين الأمريكية
وكنت حاضراً ( الكلام للدواليبي ) وقال له : إن أي نقطة بترول تذهب إلى إسرائيل
ستجعلني أقطع البترول عنكم
ولما علم بعد ذلك أن أمريكا أرسلت مساعدة لإسرائيل قطع عنها البترول
وقامت المظاهرات في أمريكا
ووقف الناس مصطفين أمام محطات الوقود
وهتف المتظاهرون : نريد البترول ولا نريد إسرائيل
وهكذا استطاع هذا الرجل ( الملك فيصل يرحمه الله ) بنتيجة حديثه مع ديجول
وبموقفه البطولي في قطع النفط أن يقلب الموازين كلها .

أيام كانت الرجولة اسم على مسمى !
رحمة الله على الملك فيصل خير ما انجبت المملكة العربية السعودية و خسئ عملاء اليوم !

الشعب الفلسطيني

الشعب الفلسطيني

شعب فلسطين شعب عظيم
عظم قدسية بلده
له امتداد عميق في التاريخ
شعب ابي لا يابى الا ان يعيش كريما مصانا ولو في بلد غير فلسطين
له سعة صدر عظيمة ابلي في ارضه كما ابتلي سائر الدول الاسلامية والعربية وغيرها من قبله
وتبقى قضيته قضية الامة الاسلامية جمعاء
اسال الله ان يحرر امي فلسطين من ايدي اليهود الملاعين ويكفيها شر الشامتين الحاقدين امين
خبز فلسطين جميل واهل الا سلام اخوة جميعا في الله سواء من فلسطين او غيرها
وكما قال الشاعر فخري البارودي:
بلاد العرب أوطاني
من الشام لبغدان
ومن نجد إلى يمن
إلى مصر فتطوان
فلا حد يباعدنا
ولا دين يفرقنا
لسان الضاد يجمعنا
بغسان وعدنان
لنا مدينة سلفت
سنحييها وإن دثرت
ولو في وجهها وقفت
دهاة الإنس والجان
فهبوا يا بني قومي
إلى العلياء بالعلم
وغنوا يا بني أمي
بلاد العرب أوطاني
بلاد العرب أوطاني
من الشام لبغدان
ومن نجد إلى يمن
إلى مصر فتطوان

=-=-=-=

كلَ ليلةٍ قبـلَ أنْ أغفـو .. أمسكُ هاتـفي ..
فـ تتحرك اصَابعي بلا وعيْ . . تطلُب رقمَه ..
وعندما أصلُ الى زر الإتصَال ..
يصرخُ قلْبي قائـلاً ..

  .. إنتظر .. لا تفعَل .. !
 .. اتسائل بحُزن .. لماذآ ؟
فيُجيبني بحرقـة ..

إن أجآب هل سيَستمعْ لـ صَوتكَ المُتألم بـ اهتمَام ..!
أم سُـ يعذِبُـك أكثَر بـ لا مُبالآتـه ؟..

فـ الأفضَل أنْ تُبقيه ذِكرى جَميلة فيْ داخلِكـ

قصيدة الجدار للشاعر: إبراهيم نصر الله

الجدار يسير على حجر واحد.. حجرين!
ويمتدّ يعلو
يباغت حقلا
ويقضم سنبلة حلمت بالربيع
قرنفلة وقعت في هوى طائر هارب
بين حرب وحرب
الجدار يدور ويركض حينا
يقلّد نهرا ولا ينتبه
بأنّ الظلام المعتّق مجراه
أن الجحيم الكبير المصب
في البدايات كان الجدار قميصا
وكان سلاما مع الوحش
في برّ موت فسيح
وكان حديثا أليفا مع الرّيح
ساترا خلفه امرأة تستحمّ بشهوتها وغزال فصيح!
في البدايات كان سلاحا لحارس أحلام أطفاله
وحجارة واد أطلّت على السّهل مثل الجبل
حين فاضت فصول من الثلج والنار
حين تساءل أجدادنا في مفازات حيرتهم: ما العمل؟!
***
في البعيد هناك تكاثر
أغوى الرّجال وأشعلهم بالنساء
بجنّاتهم في فضيحة ذاك العراء
تعدّد: سورا، ودغلا كثيفا، سريرا، وسترا، وغابة
وحين اطمأنوا قليلا
ولم يعد الخوف مثل الوحوش عدوّا لهم أشرعوا فيه أفقا
دعوا قمرا ورياحا وشمسا ورائحة الحقل
كان الزّمان بسيطا كقلب سحابة
فلم يعبسوا حين مرّ بهم جارح تائه
وعلى صيدهم أقبلت ذئبة بصغار وحطت ذبابة!
كان في البرّ وفر:
لكلّ حصان نهير وحقل
وللحقل طير وغيم
وللضّبع خمسون شاة
وللشّاة عشب كثير وتلّ
وللفهد نصف قطيع من الأيل
للأيل بريّة مذهلة
وأما الطيور فكان لها سرّها: الفاكهة!
وللرّجل الكلّ، بالطّبع!
أعني: له الضّبع، والفهد، والطير، والنّسوة، الأيل، والحقل، ثم الحصان!
كان لا بدّ من أن تقام القلاع
ويغدو لهذي الحجارة معنى جديدا
ليمسك ذاك المحارب بالوقت من عنقه
ويقود الخلود إلى عرشه طيّعا
ويروّض خيل الزّمان!
***
نحن أقرب
إن البيوت تسير إلى التلّ، تصعده،
وتحطّ هنالك فوق الجبال
والجدار تعدّد:
صار الهراوة والسيف
صار البنادق
صار البوارج والطائرات
وصار عيون المحقّق
صار الرّقيب
وصار العبيد
وصار الطّغاة
عروشا تبيض عروشا
وقصر الزّعيم، وعسكره
وسلالته السّلسلة
وأعياد ميلاده وهو طفل وأعياد ميلاده المقبلة!
والجدار تعدّد:
صار الصحيفة تأكل نصف الحقيقة قبل ابتداء الكلام
وما قد تبقّى ستأكله بعد بدء الكلام!
وصار الجدار سلاما ويعني: هبوط الحمام البليد
على كلّ معنى أليف يضيّق معنى السّلام

الجدار اختفى، والجدار تجلّى
الجدار تدلّى
الجدار حدود
غياب وجود
وصمت، جحود
عبور على راحة الموت
والموت فينا يحدّق
ساحة مدرسة أصبحت ساحتين
سماء مقسّمة ووعود
ومنفى على بعد متر من الوطن المستباح!
ودبابة تتصفّح أرواح أطفالنا
وغزاة هنالك في القدس يختبرون السّلاح!
- سأخوض ثلاثين حربا، إذا لزم الأمر، قال السّياسيّ للجنرال
كي تكون السماء لنا وحدنا
والبلاد لنا وحدنا
والبحار لنا وحدنا، والرياح!
أريد جدارا لكي لا يكون لأعدائنا مطر أو نجوم،
مدى أو صباح!
***
شاعر ذات يوم بعيد كتب*:
(جدار، هنا، طيب كان يكفي لنصنع جيراننا الطيبين)
جدار من السّرو يكفي
جدار من الّلوز والنّخل والتّين
جدار من الورد والياسمين
جدار من الخبز
كانت حجارة ذاك الزّمان على صورة الأرغفة
قبل أن يتكاثر إسمنتهم
ونوافذ من شمسنا خائفة!
***
- الهواء عليل!
سيقول صغير، هنا، بعد حين،
له شمسه، ريحه، ومداه
والأناشيد تملؤه بالحياة
ويحدّق في أفق واسع ويضيف:
- الهواء عليل، كأنّ الهواء فتى عاشق والزّهور صباه!
ثم يكتب بالضوء وهو ينقّل، رقصا، خطاه:
حين يسقط في أيّ أرض جدار
سيسقط ذاك الذي قد بناه

=-=-=-=

كلَ ليلةٍ قبـلَ أنْ أغفـو .. أمسكُ هاتـفي ..
فـ تتحرك اصَابعي بلا وعيْ . . تطلُب رقمَه ..
وعندما أصلُ الى زر الإتصَال ..
يصرخُ قلْبي قائـلاً ..

  .. إنتظر .. لا تفعَل .. !
 .. اتسائل بحُزن .. لماذآ ؟
فيُجيبني بحرقـة ..

إن أجآب هل سيَستمعْ لـ صَوتكَ المُتألم بـ اهتمَام ..!
أم سُـ يعذِبُـك أكثَر بـ لا مُبالآتـه ؟..

فـ الأفضَل أنْ تُبقيه ذِكرى جَميلة فيْ داخلِكـ

=-=-=-=

كلَ ليلةٍ قبـلَ أنْ أغفـو .. أمسكُ هاتـفي ..
فـ تتحرك اصَابعي بلا وعيْ . . تطلُب رقمَه ..
وعندما أصلُ الى زر الإتصَال ..
يصرخُ قلْبي قائـلاً ..

  .. إنتظر .. لا تفعَل .. !
 .. اتسائل بحُزن .. لماذآ ؟
فيُجيبني بحرقـة ..

إن أجآب هل سيَستمعْ لـ صَوتكَ المُتألم بـ اهتمَام ..!
أم سُـ يعذِبُـك أكثَر بـ لا مُبالآتـه ؟..

فـ الأفضَل أنْ تُبقيه ذِكرى جَميلة فيْ داخلِكـ