‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص مترجمة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص مترجمة. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 10 أغسطس 2015

قصة السفينة العملاقة وخبير السفن !

قصة السفينة العملاقة وخبير السفن !
 
 
 
تعطلت أحد السفن الأمريكية العملاقة في عرض البحر ، فاستعان طاقم السفينة بجميع الخبراء الموجودين على ظهر السفينة لحل المشكلة فعجز الخبراء عن حل المشكلة مما اضطرهم أن يعملوا استدعاء لأحد خبراء السفن السابقين لمساعدتهم في حل المشكلة وفور وصول هذا الخبير طلب علبة طباشير فقاموا بإحضار علبة طباشير له وأخرج الخبير من هذه العلبة اصبع طباشيرثم قام بوضع إشارة x على قطعة صغيرة في محركات السفينة وقال لهم أنه باستبدال هذه القطعة ستعمل السفينة على ما يرام
لم تكلفه عملية تحديد العطل وطلب تغيره عدة دقائق ومع ذلك وفور وصولهم إلى الميناء طلبوا منه فاتورة بتكاليف عمله لكي يعطوه حقه فقال لهم الخبير أنه يحتاج 50 ألف دولار لقاء عملهغضب المدير المالي من هذا الطلب لاسيما وأنه رأى أن الخبير لم يبذل أي جهد في تحديد المشكلة ولم يفعل شيء سوى أنه أشار لمكان العطل بإشارة x 
وكسبيل لإحراجه طلب منه فاتورة مفصلة بما عمله ليتم سداد مبلغ الجهد له وعندما وصل طلب الفاتورة لخبير تصليح السفن أمسك بورقة وكتب عليها 1 دولار ثمن علبة طباشير49999 دولار ثمن خبرة 
لا يمكن إستبدال الخبرة في هذه الحياة بأي شيء آخر .. مهما تعلمت من علم إذا لم تكن قد طبقته على أرض الواقع وعشت تفاصيله .. وعرفت الأعطال والمشاكل التي ستواجهك وكيفية التغلب عليها ..
فهذا العلم محفوظ وليس مفهوم 
الخبرة هي الشيء الذي يرسخ العلم
تبدو فيه أشياء يعجز عنها الجميع سهلة بالنسبة لك لأنك مررت بتجارب سابقة
وتعلم سبب المشكلة وتعرف الحل بسهولة ويسر
ما الذي يجعل طبيب الأسنان يشخص مكان الألم بدقة ويعالجه 
رغم أنك تشعر أنك عاجز عن تحديد الضرس الذي يؤلمك بدقة لأنك تشعر أن المنطقة بأكملها تؤلمك
وما الذي يجعل عامل صيانة الحاسوب يشخص مشكلة حاسوبك 
ويحددها ويصلح العطل خلال دقائق وأنت تظن أن الحاسوب بأكمله قد تعطل 
نظراً لأنه لا يعمل معك 
.... وما الذي يجعل وما الذي يجعل .....
كل ذلك يأتي من الخبرة التي لا يمكن استبدالها بأي شيء آخر
فلتكن شجاعاً وتخاطر، فلا يمكن استبدال الخبرة بأي شيء آخر.

الأحد، 31 مايو 2015

من قصص الرعب

من قصص الرعب
بسم الله الرحمن الرحيم

القصة الاولي


اشتهرت استراحة تقع على أحد الطرق السريعة بالولايات المتحدة بانها "مسكونة" بعفاريت الجن بعد أن آوى إليها 17من المسافرين لكنهم لم يخرجوا منها ولم يسمع عنهم أحد حتى الآن. وتقع هذه الاستراحة على الطريق السريع رقم 87جنوب مدينة بيغ سبرينغ بولاية تكساس. وقد تم تشييدها في نفس الموقع الذي شهد المجزرة الوحشية التي تم تنفيذها بحق الهنود الحمر الذين كانوا على متن قطار ركاب عام 1853م، وقالت الدكتورة جوان فوسكو، المتخصصة في علم الأرواح ان روحاً شريرة تقف وراء اختفاء أولئك المسافرين."لا شك أن المذبحة الكبيرة
راحت ضحيتها أعداد كبيرة من الهنود الحمر هي سبب وجود هذه الأرواح الشريرة في تلك المنطقة. فلعل بعض أرواح أولئك الهنود لم تفارق مكانها وبقيت بعد المذبحة."فالطبيعة الوحشية التي سادت جو المذبحة، حيث تم بتر أيدي وأرجل جميع ضحايا المجزرة، كان لها القدح المعلى في حوادث اختفاء المسافرين من ذلك التاريخ". ففي عام 1978كانت مغنية الديسكو الطموحة لولا غليتر في طريقها لزيارة زميل لها فتوقفت في منطقة الاستراحة وقد عثر على سيارتها خارج تلك الاستراحة بعد يومين من دخولها. ولكن أحداً لم ير أو يسمع شيئاً عن الفنانة غليتر التي كانت في ربيعها العشرين يوم دخلت الاستراحة "المسكونة". وقال مصدر من وزارة النقل في تكساس: "كانت لولا غليتر هي أول المفقودين في تلك الاستراحة الغريبة. وتبعها 16شخصاً دخلوا الاستراحة بعدها ولم يعثر لهم على أثر إلى يومنا هذا. ولا تزال ملفات قضاياهم مفتوحة". "أما آخر الضحايا فكانت امرأة تبلغ من عمرها 81عاماً دخلت الاستراحة يوم 14يوليو الماضي واختفت بعد وقت قصير من دخولها كما قال ابنها". يقول الابن هارلان سيكنز ( 57عاماً) وقد كان مسافراً مع أمه "ايندا" لزيارة أقاربها في سان انطونيو بولاية تكساس: "قالت لي أمي انها تريد أخذ قسط من الراحة. فتوقفنا عند تلك الاستراحة ودخلتها أمي. واعتقدت انها تأخرت داخلها لأنها تمشط شعرها أو تصلح من شأنها قبل استئناف الرحلة. وبعد حوالي 20دقيقة طليت برأسي عبر الباب لأرى ما الذي آخرها. لكني لم اعثر لها على أثر". تقول الدكتورة فوسكو ان قيام الأرواح الشريرة باختطاف بني البشر نادر جداً، لكنها قد تحدث نتيجة احساس تلك الأرواح بالخيبة والفشل وربما الضجر أحياناً. "حاول أن تعيش في استراحة منتنة وكريهة على طريق سريع لعدة أعوام وانظر كيف يكون احساسك بعد ذلك. "أين ذهبت أرواح أولئك الأبرياء الذين راحوا ضحية المذبحة قبل 150عاماً في نفس هذا الموقع؟ "إنني انصح بهدم تلك الاستراحة وحرقها لتطهير أرضها من الأرواح الشريرة التي تسكنها. ويمكن تشييد استراحة جديدة أخرى على بعد أميال من موقع هذه الاستراحة. ولعل هذه الوسيلة الوحيدة لانهاء هذه المأساة
القصة الثانية
في أحد أحياء المدينة النوره .. قام أحد الأثرياء ببناء فيلا رائعة في التصميم .. وقد صرف عليها صاحبها مبالغ وأموالا طائلة .. حيث أراد أن يسكن فيها هو وعائلته الكبيرة .. 

وبعد الإنتهاء من البناء .. وتجهيز الآثاث .. أنتقل صاحبنا للعيش في هذه الفيلا .. وقد مضى الشهر الأول بسلام .. وكان سعيداً مستمتعاً بسكنه الجديد .. 

الا أن القدر كان له بالمرصاد ففي أحد الأيام وبينما هو وأبناءه يهمون للخلود الي النوم .. إذ شاهد ابنته الصغرى واقفة مذعورة وخائفة وهي تشير الى أحد الجدران .. فأقترب منها وأخذ يهدئ من روعها .. وأدخلها إلى غرفة نومها .. ثم ذهب ليستطلع الأمر .. 

فسمع صوتاً غريباً في الجدار .. وكأن هناك من يتحرك داخله .. فأنتابه خوف شديد وأخذ يتحقق من الأمر ولكن الصوت أختفى فجأة .. وبعد مرور عدة أيام .. بدأت الأصوات ترتفع .. والخوف يتسرب إلى هذه الأسرة يوماً بعد يوم ..والأصوات تتكرر من بعض الجدران .. خاصة في الليل .. 

فأستشار أصدقائه وأقربائه .. فأشارو عليه بأن يحضر بعض مشايخ القرآن .. الا أنهم لم يعرفوا السبب .. فزادت المعانة حتى وصل إلى قناعة بأن يغادر المنزل .. وبالفعل غادر المنزل هو وأسرته وهو في حسرة كبيرة .. 

المهم ..عرض الفيلا للإيجار .. وانتقل إلى سكن آخر .. ولكن المأساة نفسها تتكرر مع السكان الجدد لهذا المنزل .. فيهربون منه بعد مدة قصيرة ..حتى أصبح مشهوراً في الحي بأن هذا المنزل مسكون بالجن .. واحتار صاحبنا ماذا يفعل .. ولم يجد أمامه حلاً إلا عرضه للبيع .. فلم يقدم على شراءه أحد .. خوفاً مما يجري بداخله .. 

وفي أحد الأيام أتي أحد أبناء جنوب السعودية وكان قد أنتقل حديثاً إلى المدينة المنوره.. وكان يبحث عن منزل ولكن المبلغ الذي معه كان لا يكفي لشراء شقة ..

وساقه الله إلى هذا المنزل .. فأعجب به جداً .. وقد قرأ لوحة كتبت عليه بأن المنزل للبيع ..

فأستفسر عنه .. فقام جيران المنزل بتحذيره وحكوا له قصص عجيبة عن هذا المنزل وكيف أن الجن يظهروا لساكنيه .. الخ من القصص الخيالية .. فسأل عن سعر المنزل .. فأعطوه عنوان المالك .. وذهب اليه وسأله عن السعر .. فطار المالك الأصلي من الفرحة .. وقال له كم معك من نقود .. فقال له معي القليل فقط .. قال لقد بعتك ..!! 

لم يصدق صاحبنا الخبر .. فقد كان المالك الأصلي يحاول الخروج من مأزق هذا المنزل بأي ثمن .. وتمت عمليه البيع .. وعندما سمع الجميع بهذا الخبر .. أشاعوا بأن المشتري الجديد للمنزل بأنه ساحر .. 

المهم انتقل صاحبنا إلى المنزل ووضع به القليل من الأثاث .. وفي ثالث ليله قضاها في المنزل بدأ يسمع الأصوات الغريبة التي كانت تخرج من بعض الجدران .. فتناول قلم فلوماستر وأخذ يحدد أماكن الأصوات في الجدران .. وأستمر على هذا الحال قرابة أسبوع .. وأندهش لخروج الأصوات من أماكن ثابتة .. وبعد أن حدد أماكنها قام .. بإحضار بعض العمال وأمرهم بهدم الجدران المحددة .. وكم كانت دهشة الجميع ..........!! لقد سمعوا أصواتاً أثناء الحفر والتكسير .. 
وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران .. من مختلف الأحجام .....!! فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة خاصة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الي داخل جدران المنزل



القصة الثالثة


وى أحدهم أنه كان يسكن مع مجموعة من أصدقائه ومعارفه في سكن لهم وكانت هناك قطتان تأتيان كل يوم لأخذ الأغراض من المطبخ وعندما تُنهران تلوذان بالفرار .. وفي مرة من ذات المرات كان هذا الشخص في المطبخ ودخلت القطتان لأخذ قطعة من اللحم الذي كان يعده للعشاء وحاول انتهارهما فهربت إحداهما وبقيت الأخرى تعاركه على قطعة اللحم فما كان منه إلا أن ضربها بأداة ثقيلة على راسها فماتت القطة .. وبعد فترة قصيرة رن جرس الباب وإذا بشرطي يسأل عن هذا الشخص .. طلب الشرطي من هذا الرجل الذهاب معه إلى قسم الشرطة لبعض الإجراءات .. يقول الرجل :- ركبتُ معه السيارة وذهبنا إلى مكان لا أدري أين هو فوجدتُ جمهرة كبيرة من الناس وأصوات مرتفعة ووجدتُ نفسي أمام رجل له هيبة كأن يكون قاضيا أو شيخ :102: أو نحو ذلك .. ولقد شاهدتُ نفس القطة التي كانت تاتي إلى مطبخنا واقفة أمام ذلك الشيخ وهو يسألها عن الذي حدث بالضبط .. فسردت القصة بكل أمانة فقال الشيخ :- يبدو أن صاحبنا مخطئ ولولا شهادة القطة التي جاءت في صالحك لما رجعت سالما إلى منزلك .. ولكن كان هناك فئة من الموجودين لم ترضى بالحكم وحاولوا الصراخ مطالبين بالقصاص لكن الشيخ انتهرهم قائلا أن ابنهم جنى على نفسه .. يقول الرجل :- عدت بعد ذلك إلى البيت لا أدري كيف ولكني اكتشفت أن رفاقي كانوا يبحثون عني في كل أقسام الشرطة لمدة ثلاثة أيام وأنا لاأدري كيف مرت الأيام الثلاثة التي يقولون عنها لأنني غبت عنهم لحظات قصيرة فقط 


القصة الربعة



هناك قصة تقول أن رجلا استأجر بيتا في مكان ما .. وكان هذا البيت مهجورا لفترة طويلة وقام صاحبه بصيانته وإعادة طلائة وتغيير ديكوره ثم عرضه للإيجار .. يقول هذا الرجل :- نقلتُ أمتعتي إلى ذلك البيت وبت أنا وأطفالي ليلة هانئة .. ومرت عدة أيام وكنت أنا أذهب إلى العمل صباحا لآتي في المساء وأنام مبكرا لمواصلة العمل ولكن زوجتي كانت تسهر كثيرا أمام التلفزيون .. وبعد مرور أسبوع ذكرت لي والخوف يملا عينيها بأن الأمر في هذا البيت يدعو للريبة فسألتها وما الذي يدعو للريبة ؟؟؟؟ فقالت لي بأنه في كل ليلة تسمع ضجة في الممر المؤدي إلى المطبخ وأحيانا تسمع صوت صراخ أطفال وصوت أرجلهم وهو يركضون في أنحاء المنزل فقلت لها أن ذلك يكون من ضججيج التلفزيون وأن تواضب على صلاتها وتكثر من قراءة القرآن لكي لا تعود لمثل تلك الوساوس ..وفي يوم ما عدت متأخرا إلى البيت ومنهكا من العمل الذي تواصل طوال ذلك اليوم ,, وعندما دخلت المنزل وجدت زوجتي لا حراك بها وعيناها شاخصة وهي ترتجف وتتصبب عرقا .. وبعدما أفاقت من غيبوبتها أخبرتني أنها شاهدت امرأة جالسة معها في الصالة وتبادلت معها أطراف الحديث وأفهمتها المرأة أنها هي وأسرتها يسكنون هذا المنزل منذ مدة طويلة ولا يمكنهم الرحيل عنه ونصحت تلك المرأة زوجتي بأن تبحث لها عن مكان آخر هي وزوجها وأطفالها لأن هذا البيت صغير ولا يسع الجميع .. وقد اصبت بدهشة كبيرة وانا استمع لتلك الرواية التي ترويها زوجتي .. وما أن انتهت حتى ظهر رجل قصير القامة أمامي وقال لي :- نحن لا نريد أن نضرك ولكن أسرتنا كبيرة وقد سكنا هذا المنزل قبل أن تسكنه أنت بسنوات طويلة فلذلك نحن نطلب منك أن تبحث عن منزل آخر .. يقول الرجل :- لقد حمدتُ الله أن الأطفال كانوا يغطون في نوم عميق تلك الساعة فلو رأوا ما رأيت أنا وأمهم فالله وحده هو العالم بما سيحل بهم .. ووافقتُ على الرحيل بشرط أن يعطوني مهلة للبحث عن منزل آخر فأعطوني شهرا كاملا على أن لا يؤذوا أحدا من أسرتي ولا يظهروا لهم ليلا أو نهارا .. ثم رحلنا عن المنزل



القصة الخمسة

اخواني اخواتي اكتب اليكم قصة احد اصدقائي الذي لا يزال يعاني من هول ما حصل له وإليكم قصته:

كان ذلك الشاب في سهرة رائعة مع شقيقته وزوجها وأبنائهما في ثاني ليالي العيد، حيث تأخر به الوقت حتى الساعة الواحدة والنصف ليلاً، وقد كان بيته بعيداً جداً عن بيت اخته ويحتاج الى ما يقارب الساعتين للوصول لبيته، فإستأذن منهم وخرج مسرعاً بسيارته عائداً الى المنزل.


 وفي الطريق ارتفعت درجة حرارة السيارة حتى كادت ان تتلف بسبب عدم وجود الماْء في المبرد، لم يجد سوى محلاً تجارياً واحد فاتحاً ابوابه في ذلك الوقت من الليل، فإقترب ماشياً ودخل المحل فلم يجد سوى هندي ووجهه الى الحائط وكان يعد النقود، فقال الرجل اريد زجاجة ماء بسرعة، وما ان ادار الهندي وجهه الا وبه عين واحدة فقط، فإنتابت الرجل حالة من الهسيتيرة والخوف الشديد فهرول مسرعاً نحو سيارته وادار المحرك رغم حرارته وانطلق مثل الصاروخ نحو بيته.
وفي اليوم التالي عاد ليرى المحل مغلقاً ولما سأل جيران هذا المحل عنه قالو له مات فيه هندي قبل سنتين. وكل من يستأجر هذا المحل يجد في مشاكل لأنه مسكون." ..



القصة السادسة

مجموعة من فتيان الجامعة ..طائشين ومتهورين لدرجة لاتصدق..
لدرجة أن يخرجوا ليلاً إلى منطقة معزولة مهجورة
لايتجرأ أحد على أن يطأها بقدميه
خرجوا بسياراتهم وجلسوا هناك..
لم يكتفوا بذلك بل قاموا بأعمال جنونية ..
بالإضافة إلى الغناء والرقص تلك الليلة..
وبالقرب منهم كان هناك تل ..
فجأة أخذت الحجارة ترمى عليهم..
وتزداد أعدادها.. أصابهم الذهول
وانتبهوا إلى أن الحجارة ترمى عليهم من خلف التل
وأنوار السيارات أخذت تفتح وتقفل تلقائياَ
توقفت الحجارة فأسرعوا لكي يرون من الذين كانوا يلقون عليهم
الحجارة..لكن لااحد..لم يكن هناك أشخاص ولا سيارات ولا أي شيء
فقط عراء..
قرروا الرحيل فوراً..ركبوا السيارات
لكن كيف دخلت هذه الحجارة إلى السيارة؟؟بدون أن يكسر الزجاج أو يخدش..

قصة جميلة من قديم الزمان ..

فى قديم الزمان 
‏حيث لم يكن على الأرض بشر بعد
‏كانت ‏الفضائل والرذائل , تطوف العالم معاً
‏وتشعر بالملل الشديد
‏ذات يوم وكحل لمشكلة الملل المستعصية
اقترح الإبداع لعبة
وأسماها الأستغماية
أو الغميمة 

‏أحب الجميع ‏الفكرة
والكل بدأ يصرخ : ‏أريد أنا ان أبدأ .. أريد انا ‏أن أبدأ
‏الجنون قال :- أنا من سيغمض عينيه ويبدأ العد
‏وأنتم ‏عليكم مباشرة الأختفاء
‏ثم أنه اتكأ بمرفقيه على شجرة وبدأ
‏واحد , اثنين , ثلاثة

‏وبدأت الفضائل والرذائل ‏بالأختباء
‏وجدت ‏الرقه ‏مكاناً لنفسها فوق ‏القمر
‏وأخفت ‏الخيانة ‏نفسها في كومة زبالة
‏وذهب ‏الولع ‏بين الغيوم
‏ومضى ‏الشوق ‏الى باطن الأرض
‏الكذب ‏قال بصوت عالٍ :- سأخفي نفسي تحت الحجارة
ثم ‏توجه لقعر البحيرة
‏واستمر ‏الجنون :- ‏تسعة وسبعون , ‏ثمانون , واحد ‏وثمانون
‏خلال ذلك
‏أتمت كل الفضائل والرذائل ‏تخفيها
‏ماعدا ‏الحب
‏كعادته لم يكن ‏صاحب قرار وبالتالي لم يقرر ‏أين يختفي
‏وهذا غير مفاجيء ‏لأحد , فنحن نعلم كم هو صعب ‏اخفاء الحب
‏تابع ‏الجنون :- ‏خمسة وتسعون , ستة وتسعون , سبعة وتسعون

‏وعندما ‏وصل ‏الجنون ‏في تعداده الى :- المائة
‏قفز ‏الحب ‏وسط أجمة من الورد واختفى بداخلها
‏فتح ‏الجنون ‏عينيه ‏وبدأ البحث صائحاً :- أنا آتٍ ‏إليكم , ‏أنا آتٍ إليكم
‏كان ‏الكسل ‏أول من ‏أنكشف لأنه لم يبذل أي جهد في ‏إخفاء نفسه
‏ثم ظهرت ‏الرقّه ‏المختفية في القمر
‏وبعدها خرج ‏الكذب ‏من قاع البحيرة مقطوع النفس
‏واشار الجنون على ‏الشوق ‏ان يرجع من باطن الأرض 
الجنون ‏وجدهم ‏جميعاً واحداً بعد الآخر
‏ماعدا ‏الحب
‏كاد يصاب بالأحباط واليأس في بحثه عن ‏الحب
واقترب الحسد من الجنون , ‏حين اقترب منه ‏الحسد همس في أذن الجنون
قال :- ‏الحب ‏مختفاً بين شجيرة الورد
إلتقط ‏الجنون ‏شوكة خشبية أشبه بالرمح وبدأ في ‏طعن شجيرة ‏الورد بشكل طائش
‏ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب
‏ظهر ‏الحب من تحت شجيرة الورد ‏وهو يحجب عينيه بيديه والدم يقطر من ‏بين أصابعه
‏صاح ‏الجنون ‏نادماً :- يا إلهي ماذا فعلت بيك
لقد افقدتك بصرك
‏ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك ‏البصر ؟
‏أجابه ‏الحب :- ‏لن تستطيع إعادة ‏النظر لي , لكن ‏لازال هناك ما تستطيع ‏فعله لأجلي 
( كن دليلي )
‏وهذا ماحصل من يومها
يمضي ‏الحب ‏الأعمى ‏يقوده ‏الجنون 
انتهت القصة

الخميس، 5 سبتمبر 2013

حكايةٌ من كاليفورنيا !


حكايةٌ من كاليفورنيا ! 
[قصَّة قصيرة مترجمَة]

****



الغالون دائمًا معنا .. ذكرياتهم تطرز أيامنا،
مهما غابوا فسيبقون أحبةً لنا.

الإهداء
قبل أن أقرأ هذه القصة، ما كنت لأصدق أن عالمًا يغص بالأشرار يحمل بين
جنباته أناسًا يتمتعون بهذا المستوى من الوفاء المطلق.
وإني لأجزم أن كاتبها بث فيها من الواقعية الكثير حتى باتت قصةً تأسر كل
من قرأها إلى الحد الذي نتمنى فيه أن لو نصادف أحد أبطالها ولو لمرة في
حياتنا.
كلي أمل أن أكون قد وفيت ولو بشيء بسيط مما يستحقه هذا العمل وأن أكون
عند حسن ظن ذائقتكم الأدبية الرفيعة.)
المترجم عمار الحامد*


( حكايةٌ من كاليفورنيا )
قصة: مارك توين.
ترجمة: عمار الحامد.

أيام كنت شاباً، ذهبت إلى كاليفورنيا باحثاً عن الذهب. والحق أنني لم أجد ما يكفي من الذهب لأصبح ثرياً لكن عزائي كان أنني عثرت على منطقة جميلةٍ اسمها ستانيسلاو.
لست أبالغ إذا قلت أنها جنة الله في الأرض، فتلالها الخضراء الزاهية والعمق الذي يكتنف غاباتها المتشابكة والنسيم العذب الذي يداعب أشجارها تجعلني أخلع عليها هذا اللقب دون تردد.
عندما وطأت قدماي تراب ستانيسلاو، بدا لي جلياً أن ثمة من سبقني إليها قبل أمد بعيد، فقد أنشئت في واديها بلدةٌ متكاملةٌ ينطق كل ما فيها من الأرصفة والمخازن والبنوك والمدارس والمنازل التي بناها عمال المناجم لأسرهم بلسان المدنية.
لقد أجزلت تلال ستانيسلاو لضيوفها العطاء ومنحتهم الكثير من الذهب بادئ الأمر، ثم ما لبث حظهم أن عثر بعد بضع سنين، فكان أن إختفى الذهب واختفوا هم بدورهم معه، بحيث أنني عندما وصلت، رأيت الشوارع مغطاة بالأعشاب والمنازل الصغيرة تختفي خلف أكوام من شجيرات الأزهار البرية.
كانت أصوات الحشرات تملأ أرجاء البلدة الخالية اللهم إلا مني، نعم، دار في خلدي في ذلك اليوم الصيفي أنني الكائن البشري الوحيد على هذه البقعة، لكنني سرعان ما اكتشفت زيف تخيلاتي وأنني لم أكن لوحدي، فهذا رجل يقف في باب أحد المنازل وهو يبتسم لي.
لم يكن منزله ليشبه باقي المنازل، فهو غير مغطى بشجيرات الأزهار البرية وإنما تزين واجهته حديقة صغيرة جميلة تملؤها الزهور الحمراء والزرقاء، والستائر البيضاء المعلقة على نوافذه يعبث بها النسيم جيئةً وذهاباً.
وهو لا يزال مبتسماً، فتح الرجل باب منزله وأشار لي بالدخول، وفعلاً، دلفت إلى الداخل فرأت عيناي ما لم أكد أصدق، وأنى لي هذا وقد ألفت منذ أسابيع خلت تفاصيل الحياة القاسية في مخيمات عمال المناجم، فكم افترشنا الأرض الصلبة وسائد للنوم وكم أكلنا الفاصوليى المعلبة باردةً وكم قضينا من أيام وأيام سعياً محموماً وراء الذهب.
هنا في هذا البيت الصغير، شعرت وكأن روحي بعثت من جديد، فالسجاد بألوانه الزاهية أخذ مكانه بعناية على الأرضية الخشبية البراقة، والصور إحتلت جميع جدران الغرفة، والمناضد الصغيرة ازدانت بالكتب والأصداف البحرية والمزهريات الصينية المليئة بالزهور.
قلت في نفسي: لا شك أن من رتب هذا المكان إمرأة.
قال الرجل مبتسماً وكأنه لم يقرأ تعابير الإعجاب التي باتت واضحةً على وجهي فحسب، وإنما تعداها ليقرأ أفكاري: نعم، هي من قام بهذا كله، لقد وضعت لمساتها على كل شيء هنا.
إذ ذاك لاحظَ أن إحدى الصور لم تكن معلقةً بشكل صحيح، فسارع إلى تثبيتها في مكانها ثم أخذ يقترب منها تارة ويبتعد أخرى للتأكد من كونه ثبتها بالشكل المطلوب.
قال وهو بالكاد يلمس الصورة: لقد اعتادت فعل ذلك... تصور أنها تلمس الأشياء بحنان تماماً كما تلامس الأم شعر طفلتها بعد أن آذتها الفرشاة... كثيراً ما رأيتها توضب المكان بهذا الشكل لدرجة أنني أصبحت أقلدها... لست أدري لماذا أفعل هذا، لكنني أفعله ليس إلا.
بينما كان يتحدث، أدركت أنه يريدني أن أكتشف شيء ما في الغرفة، فكان له ما أراد.
ما إن وقع نظري على إحدى الزوايا قرب المدفأة، انفجر ضاحكاً وأخذ يفرك يديه بشدة وهو يهتف مسروراً: ها هي ذي! لقد وجدتها يا رجل! كنت أعرف إنك سوف تفعلها! نعم، هذه صورتها.
اتجهت صوب رف أسود صغير يحمل في ثناياه صورة صغيرة لأنثى لم يسبق وأن رأيت أنثى بجمالها، كانت تعابير وجهها تفصح عن جمال ورقة منقطعتَي النظير.
أخذ الرجل الصورة من بين يدي وبدأ يحدق بها قائلاً: لقد التقطت لها هذه الصورة في عيد ميلادها التاسع عشر، وقد تزوجنا يومها... هلا انتظرت بعض الوقت لأعرفك عليها!
سألته: أين هي الآن؟
قال وهو يعيد الصورة إلى مكانها وقد انطلقت من أعماقه تنهيدة: آه! إنها في مكان بعيد، ثم أردف قائلاً: لقد ذهبت منذ أسبوعين لزيارة.والديها اللذان يقيمان على بعد أربعين أو خمسين ميلاً من هنا.
سألته: متى ستعود؟
أجابني: اليوم هو الأربعاء، حسناً، ستكون هنا بحلول مساء السبت القادم.
نادماً قلت: آسف، لا بد أن أذهب قبل هذا التاريخ.
رد وقد بانت عليه علامات التعجب: تذهب! ولماذا يجب أن تذهب؟ لا تذهب! فسوف يحزنها ذهابك... ألا ترى إنها تحب أن يزورنا الناس ويقيمون معنا.
قلت بشيء من الحدية: كلا، لا بد لي من المغادرة.
التقط الصورة من على الرف ووضعها أمامي قائلاً: أخبرها الآن صراحةً أنك كنت تستطيع البقاء للتعرف عليها لكنك لم تفعل.
شيء ما جعلني أغير رأيي وأنا أنظر إلى صورتها للمرة الثانية، فقررت البقاء.
أخبرني أن اسمه هنري، تحدثنا طوال الليل بمواضيع شتى إلا أنها كانت صلب كل تلك المواضيع.
مر نهار الخميس سريعاً، حتى إذا جاء المساؤ، زارنا رجل عجوز ضخم الجثة بدا أنه عامل مناجم اسمه توم.
قال توم: وصلت لتوي لأسألك متى ستعود؟ هل من جديد؟
أجاب هنري: نعم! نعم! لقد وصلتني رسالة منها، هل ترغب بالاستماع لها؟ ثم سارع بإخراج ورقة صفراء قديمة من جيب قميصه وأخذ يقرؤ رسالةً إنطوت على الكثير من تعابير الحب لهنري ولأصدقائه المقربين وحتى للجيران.
بعد أن فرغ هنري من قراءة الرسالة، التفت إلى توم الذي تمردت دموعه على محجريه مخاطباً إياه: يا إلاهي! لقد فعلتها مرة أخرى يا توم! لماذا تبكي كل ما قرأت رسالة من رسائلها؟ تأكد أنني سأخبرها الآن!
رد الرجل العجوز: كلا، لا تفعل يا هنري، لا تؤاخذني! فلقد كبرت وقليل من الحزن كفيل أن يبكيني، حقاً تمنيت لو أنها معنا الليلة!
في اليوم التالي، حل علينا ضيف آخر اسمه جو.
طلب جو من هنري أن يقرأ له تلك الرسالة، فأخذ بالبكاء كما حصل مع صديقه توم وهو يقول: جميعنا نفتقدها يا هنري.
وأخيراً جاء يوم السبت، فوجدت نفسي يومها أطيل النظر في ساعتي الأمر الذي لاحظه هنري، فقال: تعتقد أن مكروهاً قد أصابها؟ أليس كذلك؟
قلت مبتسماً: لا أبداً، أعتقد أنها على ما يرام. لكنه لم يكن مقتنعاً بكلامي.
عند حلول المساء، غادر صديقا هنري البيت، ثم عادا بعد قليل مصطحبين معهما قيثارتين وزهور وزجاجة كحول.
وضع الرجلان الزهور في المزهريات وأمسكا قيثارتيهما وانطلقا يعزفان بعض أغاني الفرح الراقصة وهما يسقيان هنري كؤوس الخمر الواحد تلو الآخر حتى أوصلاه إلى درجة الثمالة.
عندما وصلت يدي إلى أحد الكأسين الأخيرين، همس توم في أذني وهو يمسكني من ذراعي: دع عنك هذا وخذ الآخر!
على وقع أجراس الساعة التي أعلنت إنتصاف الليل، دفع توم بآخر الكؤوس إلى هنري الذي أفرغه في جوفه، فأخذ وجهه بالشحوب أكثر فأكثر وهو يتمتم: أشعر أنني متعب وأريد أن أذهب إلى الفراش.
لم تكد هذه الكلمات تخرج من فم هنري، حتى غط في نوم عميق، سارع صديقاه إلى رفعه وحمله إلى غرفة النوم ثم عادا إلي بعد أن أوصدا الباب خلفهما.
بديا وكأنهما يستعدان للمغادرة، عندها قلت لهما: رجاءاً لا تذهبا يا سادة! أنا غريب وسوف لن تعرفني عندما تأتي!
حدق الرجلان في بعضهما ثم قال توم: لقد توفيت زوجته منذ تسعة عشر سنة.
همست بتعجب: ماذا؟ متوفية!
رد توم: فما بالك بما هو أسوأ؟ ثم أضاف: بعد مرور ستة أشهر على زواجها، ذهبت ذات يوم لزيارة والديها، وفي طريق العودة، وتحديداً في مثل هذا المساء، قبض عليها الهنود على مقربة من هذه البلدة، فاختفت منذ ذلك الحين، الأمر الذي أفقد هنري صوابه، فهو يعتقد أنها لا تزال على قيد الحياة ومع مجيء شهر حزيران من كل عام، تراوده ذكراها ويظن أنها ما تزال مسافرةً إلى بيت والديها، فيعمد لانتظارها. نأتي لزيارته في هذا الوقت من كل عام، فيخرج تلك الرسالة القديمة ويقرؤها لنا. وفي مثل هذا المساء، حيث يفترض أنها ستعود إلى البيت، نضع في شرابه بعض المنوم ، وما إن تطلع عليه شمس الغد حتى يكون على ما يرام إلى أن يحل العام القادم.
قال جو وهو يرفع قبعته وقيثارته من على الطاولة: لقد اعتدنا فعل هذا منذ تسعة عشر سنة خلت، ثم أضاف: كنا في السنة الأولى سبع وعشرون وها نحن اليوم اثنان لا غير. ثم فتح باب البيت واختفا مع توم في ظلام ستانيسلاو الحالك.

تمّت.

الأربعاء، 10 يوليو 2013

A wonderful story قصة رائعة

A wonderful story 

قصة رائعة



A long time ago, there was a huge apple tree.  منذ زمن بعيد ولى...كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة...
A little boy loved to come and play around it everyday.  كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يوميا...
He climbed to the treetop, ate the apples, took a nap under the shadow... وكان يتسلق أغصان هذه الشجرة ويأكل من ثمارها ...وبعدها يغفو قليلا لينام في ظلها...
He loved the tree and the tree loved to play with him.  كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها...
Time went by...the little boy had grown up,  مر الزمن... وكبر هذا الطفل...
And he no longer played around the tree every day. وأصبح لا يلعب حول هذه الشجرة بعد ذلك...
One day, the boy came back to the tree and he looked sad.  في يوم من الأيام...رجع هذا الصبي وكان حزينا...!
"Come and play with me,” the tree asked the boy.  فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...
"I am no longer a kid, I do not play around trees any more"  The boy replied. فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك...
"I want toys. I need money to buy them."  أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...
"Sorry, but I do not have money...  فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي أية نقود!!! 
But you can pick all my apples and sell them.  So, you will have money. ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح إلى لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...
" The boy was so excited.  الولد كان سعيدا للغاية...
He grabbed all the apples on the tree and left happily.  فتسلق الشجرة وجمع جميع ثمار التفاح التي عليها ونزل من عليها سعيدا...
The boy never came back after he picked the apples.  لم يعد الولد بعدها ...
The tree was sad. كانت الشجرة في غاية الحزن بعدها لعدم عودته...
One day, the boy who now turned into a man returned  وفي يوم رجع هذا الولد للشجرة ولكنه لم يعد ولدا بل أصبح رجلا...!!!
And the tree was excited "Come and play with me" the tree said.  وكانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي...
"I do not have time to play. I have to work for my family.  ولكنه أجابها وقال لها: أنا لم أعد طفلا لألعب حولك مرة أخرى فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة...
We need a house for shelter.  وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى...
Can you help me? هل يمكنك مساعدتي بهذا؟
" Sorry”,  آسفة!!!
But I do not have any house. But you can chop off my branches  To build your house. فأنا ليس عندي لك بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أفرعي لتبني بها لك بيتا...
" So the man cut all the branches of the tree and left happily.  فأخذ الرجل كل الأفرع وغادر الشجرة وهو سعيدا...
The tree was glad to see him happy but the man never came back since then.  وكانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا ...ولكنه لم يعد إليها ...
The tree was again lonely and sad. وأصبحت الشجرة حزينة مرة أخرى...
One hot summer day,  وفي يوم حار جدا...
The man returned and the tree was delighted. عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة في منتهى السعادة....
"Come and play with me!" the tree said.  فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...
"I am getting old. I want to go sailing to relax myself.  فقال لها الرجل أنا في غاية التعب وقد بدأت في الكبر...وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...
“Can you give me a boat?"  “Said the man”.  فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا...
"Use my trunk to build your boat.  You can sail far away and be happy. فأجابته يمكنك أخذ جزعي لبناء مركبك...وبعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء...وتكون سعيدا...
" So the man cut the tree trunk to make a boat.  فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبه!!!
He went sailing and never showed up for a long time. فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة جدا........................
Finally, the man returned after many years.  أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جدا........
"Sorry, my boy. But I do not have anything for you anymore.  ولكن الشجرة أجابت وقالت له : آسفة يا بني الحبيب ولكن لم يعد عندي أي شئ لأعطيه لك...
No more apples for you... " The tree said”.  وقالت له:لا يوجد تفاح...
"No problem, I do not have any teeth to bite " The man replied. قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها...
"No more trunk for you to climb on"  لم يعد عندي جذع لتتسلقه ولم يعد عندي فروع لتجلس عليها...
"I am too old for that now" the man said.  فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا اليوم ولا أستطيع عمل أي شئ!!!
"I really cannot give you anything...  فأخبرته : أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
The only thing left is my dying root,”  The tree said with tears.  كل ما لدي الآن هو جذور ميتة...أجابته وهي تبكي...
"I do not need much now, just a place to rest.  فأجابها وقال لها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح به...
I am tired after all these years" the man replied. فأنا متعب بعد كل هذه السنون...
"Good! Old tree roots are the best place to lean on and rest,  فأجابته وقالت له: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...
Come, come sit down with me and rest. تعال ...تعال واجلس معي هنا تحت واسترح معي... 
" The man sat down and the tree was glad and smiled with tears...  فنزل الرجل إليها وكانت الشجرة سعيدة به والدموع تملأ ابتسامتها...

This is you and the tree is your parent. !!!!! هل تعرف من هي هذه الشجرة ؟           
/  انهم والديك  /