صرخت كلا
فَصَرَخْتُ كَلاَّ ..
وَالـمُصِيْبَةُ حِيْنَمَا ..
تَشْتَدُّ تَرْتَجُّ العُقُوْلُ مُعَطَّلَةْ
كَلاَّ ...
كَلاَّ ...
أَجَلْ كَلاَّ ...
وَغَارَ بِمَسْمَعِي ..
رَجْعُ النَّشِيْجِ وَتَمْتَمَاتُ الـحَوْقَلَةْ
مَاذَا؟ مَتَى؟ حَقًّا؟
مَاذَا؟ مَتَى؟ حَقًّا؟
وَيَلْتَهِبُ الـجَوَا .. بُ وَفِي الـحَنَايَا لِلمَشَاعِرِ زَلْزَلَةْ
وَيَجِيْءُ كَالإِعْصَارِ كَالطُّوْفَانِ يَجْـ .. ـتَاحُ القُلُوْبَ أَسَىً ...
وَيَجِيْءُ كَالإِعْصَارِ كَالطُّوْفَانِ يَجْـ .. ـتَاحُ القُلُوْبَ أَسَىً ...
وَتَهْوِي سُنْبُلَةْ
رَحَلَ "الـحُسَامُ" ...
رَحَلَ "الـحُسَامُ" ...
فَصِحْتُ كَلاَّ...
بَيْنَنَا .. كُلُّ الـمَوَاعِيْدِ العِطَاشِ مُؤَجَّلَةْ
وَغصَصْتُ بِالعَبَرَاتِ حِيْنَ رَأَيْتُهُ ..
جَسَداً مُسَجَّىً يَسْتَثِيْرُ الأَخْيِلَةْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق