الأحد، 30 ديسمبر 2012

من سلسلة المعلومات المفيدة : هل تعلم ؟

من سلسلة المعلومات المفيدة : هل تعلم ؟
 
صورة: ‏من سلسلة المعلومات المفيدة : هل تعلم ؟
نبي الله إبراهيم عليه السلام 
هل تعلم ؟
-أن ابراهيم كان يكنى بـ أبا الضِّيفان لأنه كان مضيافاً كثير الكرم لمن استضافه
-أن ابراهيم ولد في عهد الملك الجبار الظالم النمرود
-يقال أن ابراهيم ولد بالسُّوس من أرض الأهواز و قيل ببابل و قيل بحرّان و قيل في جبال قاسيون
-أن المنجمون أخبروا النمرود أنه سيأتي غلام اسمه ابراهيم يخالف دينهم و يكسر أوثانهم ,  فأمر بقتل كل حامل , إلا زوجة آزر والد ابراهيم فإنه لم يعلم بحملها , و ولدت ابراهيم في مغارة ليلاً وسدت عليه المغارة , و كانت تطالعه يومياً و كان يمص ابهامه و كان يشب في اليوم ما يشب غيره في الشهر
-أن ابراهيم مكث 15 شهراً في المغارة ثم ترعرع و كبر و كان على عقيدة صحيحة لم يعبد الأصنام و لا النجوم و لا الكواكب كما يفتري البعض, بل كان حنيفاً مؤمنا مسلماً ولم يكن من المشركين
-أن ابراهيم لما رموه في النار لم يحترق و كانت برداً و سلاماً عليه , لما انقشع دخان النار وجدوه فيها سليماً معافى
-أن ابراهيم قال عن زوجته سارة اخته -أي اخته في الإسلام- و هذا لكي لا يأخذوها للملك الظالم و هذا ليس كذباً فالأنبياء لا يكذبون حاشى و كلا
-أن ابراهيم قال عن النجوم "هذا ربي" أي أهذا الذي تزعمون أنه رب و تعبدونه! ؟و هو استفهام إنكاري
-أن ابراهيم مكث مع زوجته سارة في فلسطين بعد أن هاجر من مصر و كانت سارة عقيماً
-أن ابراهيم كان عمره 86 لما رزقه الله اسماعيل من هاجر  , و من نسل إسماعيل سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
-أن هاجر صارت تذهب من المروى إلى الصفا و من الصفا إلى المروى سبعاً و كانت تبحث عن ماء لكي تروي عطشها و عطش اسماعيل عليه السلام
-أن هاجر رأت جبريل عليه السلام يضرب بقدمه الأرض حتى ظهر الماء السلسبيل العذب و هو ماء زمزم
-أن اسماعيل شبَّ بين قبيلة جرهم العربية التي مرّت فرأت الماء و استقرت بتلك المنطقة , و تعلم منهم العربية و ترعرع بينهم و زوجوه منهم و بعد ذلك أصبحت مكة مأهولة بالسكان منذ ذلك الحين
-أن الله أمر ابراهيم بذبح اسماعيل و لم يتردد نبي الله ابراهيم و لم يمانع نبي الله اسماعيل أيضاً
-و لما أراد أن ينفذ أمر الله , ظهر له إبليس اللعين ثلاث مرات عند موضع الجمرات  فرماه ابراهيم عند هذه المواضع بالحصى إهانة له
-أن ابراهيم و اسماعيل هما اعادا بناء البيت الحرام في مكة المكرمة
-قيل أن جبريل هو من دلهما على موضع البيت الحرام
-أن مقام ابراهيم هو الحجر الذي كان يقف عليه عند بناء الكعبة وضعه له اسماعيل ليرتفع عليه كلما ارتفع البناء
-أن جبريل هو من أتاه بالحجر الأسود لسيدنا ابراهيم , و ليعلم أن الحجر الأسود هو ياقوتة بيضاء من الجنة لكن لما تمسح بها المشركون صارت سوداء
-أن ابراهيم أذن في الناس بعد أن انتهى من بناء البيت الحرام
-توفي سيدنا ابراهيم عليه الصلاة و السلام وله من العمر 101 و قيل أنه عاش 175 سنة
والله اعلم واحكم‏


نبي الله إبراهيم عليه السلام
هل تعلم ؟
-أن ابراهيم كان يكنى بـ أبا الضِّيفان لأنه كان مضيافاً كثير الكرم لمن استضافه
-أن ابراهيم ولد في عهد الملك الجبار الظالم النمرود
-يقال أن ابراهيم ولد بالسُّوس من أرض الأهواز و قيل ببابل و قيل بحرّان و قيل في جبال قاسيون
-أن المنجمون أخبروا النمرود أنه سيأتي غلام اسمه ابراهيم يخالف دينهم و يكسر أوثانهم , فأمر بقتل كل حامل , إلا زوجة آزر والد ابراهيم فإنه لم يعلم بحملها , و ولدت ابراهيم في مغارة ليلاً وسدت عليه المغارة , و كانت تطالعه يومياً و كان يمص ابهامه و كان يشب في اليوم ما يشب غيره في الشهر
-أن ابراهيم مكث 15 شهراً في المغارة ثم ترعرع و كبر و كان على عقيدة صحيحة لم يعبد الأصنام و لا النجوم و لا الكواكب كما يفتري البعض, بل كان حنيفاً مؤمنا مسلماً ولم يكن من المشركين
-أن ابراهيم لما رموه في النار لم يحترق و كانت برداً و سلاماً عليه , لما انقشع دخان النار وجدوه فيها سليماً معافى
-أن ابراهيم قال عن زوجته سارة اخته -أي اخته في الإسلام- و هذا لكي لا يأخذوها للملك الظالم و هذا ليس كذباً فالأنبياء لا يكذبون حاشى و كلا
-أن ابراهيم قال عن النجوم "هذا ربي" أي أهذا الذي تزعمون أنه رب و تعبدونه! ؟و هو استفهام إنكاري
-أن ابراهيم مكث مع زوجته سارة في فلسطين بعد أن هاجر من مصر و كانت سارة عقيماً
-أن ابراهيم كان عمره 86 لما رزقه الله اسماعيل من هاجر , و من نسل إسماعيل سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
-أن هاجر صارت تذهب من المروى إلى الصفا و من الصفا إلى المروى سبعاً و كانت تبحث عن ماء لكي تروي عطشها و عطش اسماعيل عليه السلام
-أن هاجر رأت جبريل عليه السلام يضرب بقدمه الأرض حتى ظهر الماء السلسبيل العذب و هو ماء زمزم
-أن اسماعيل شبَّ بين قبيلة جرهم العربية التي مرّت فرأت الماء و استقرت بتلك المنطقة , و تعلم منهم العربية و ترعرع بينهم و زوجوه منهم و بعد ذلك أصبحت مكة مأهولة بالسكان منذ ذلك الحين
-أن الله أمر ابراهيم بذبح اسماعيل و لم يتردد نبي الله ابراهيم و لم يمانع نبي الله اسماعيل أيضاً
-و لما أراد أن ينفذ أمر الله , ظهر له إبليس اللعين ثلاث مرات عند موضع الجمرات فرماه ابراهيم عند هذه المواضع بالحصى إهانة له
-أن ابراهيم و اسماعيل هما اعادا بناء البيت الحرام في مكة المكرمة
-قيل أن جبريل هو من دلهما على موضع البيت الحرام
-أن مقام ابراهيم هو الحجر الذي كان يقف عليه عند بناء الكعبة وضعه له اسماعيل ليرتفع عليه كلما ارتفع البناء
-أن جبريل هو من أتاه بالحجر الأسود لسيدنا ابراهيم , و ليعلم أن الحجر الأسود هو ياقوتة بيضاء من الجنة لكن لما تمسح بها المشركون صارت سوداء
-أن ابراهيم أذن في الناس بعد أن انتهى من بناء البيت الحرام
-توفي سيدنا ابراهيم عليه الصلاة و السلام وله من العمر 101 و قيل أنه عاش 175 سنة
والله اعلم واحكم
من سلسلة المعلومات المفيدة : هل تعلم ؟
نبي الله إبراهيم عليه السلام
هل تعلم ؟
-أن ابراهيم كان يكنى بـ أبا الضِّيفان لأنه كان مضيافاً كثير الكرم لمن استضافه
-أن ابراهيم ولد في عهد الملك الجبار الظالم النمرود
-يقال أن ابراهيم ولد بالسُّوس من أرض الأهواز و قيل ببابل و قيل بحرّان و قيل في جبال قاسيون
-أن المنجمون أخبروا النمرود أنه سيأتي غلام اسمه ابراهيم يخالف دينهم و يكسر أوثانهم , فأمر بقتل كل حامل , إلا زوجة آزر والد ابراهيم فإنه لم يعلم بحملها , و ولدت ابراهيم في مغارة ليلاً وسدت عليه المغارة , و كانت تطالعه يومياً و كان يمص ابهامه و كان يشب في اليوم ما يشب غيره في الشهر
-أن ابراهيم مكث 15 شهراً في المغارة ثم ترعرع و كبر و كان على عقيدة صحيحة لم يعبد الأصنام و لا النجوم و لا الكواكب كما يفتري البعض, بل كان حنيفاً مؤمنا مسلماً ولم يكن من المشركين
-أن ابراهيم لما رموه في النار لم يحترق و كانت برداً و سلاماً عليه , لما انقشع دخان النار وجدوه فيها سليماً معافى
-أن ابراهيم قال عن زوجته سارة اخته -أي اخته في الإسلام- و هذا لكي لا يأخذوها للملك الظالم و هذا ليس كذباً فالأنبياء لا يكذبون حاشى و كلا
-أن ابراهيم قال عن النجوم "هذا ربي" أي أهذا الذي تزعمون أنه رب و تعبدونه! ؟و هو استفهام إنكاري
-أن ابراهيم مكث مع زوجته سارة في فلسطين بعد أن هاجر من مصر و كانت سارة عقيماً
-أن ابراهيم كان عمره 86 لما رزقه الله اسماعيل من هاجر , و من نسل إسماعيل سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
-أن هاجر صارت تذهب من المروى إلى الصفا و من الصفا إلى المروى سبعاً و كانت تبحث عن ماء لكي تروي عطشها و عطش اسماعيل عليه السلام
-أن هاجر رأت جبريل عليه السلام يضرب بقدمه الأرض حتى ظهر الماء السلسبيل العذب و هو ماء زمزم
-أن اسماعيل شبَّ بين قبيلة جرهم العربية التي مرّت فرأت الماء و استقرت بتلك المنطقة , و تعلم منهم العربية و ترعرع بينهم و زوجوه منهم و بعد ذلك أصبحت مكة مأهولة بالسكان منذ ذلك الحين
-أن الله أمر ابراهيم بذبح اسماعيل و لم يتردد نبي الله ابراهيم و لم يمانع نبي الله اسماعيل أيضاً
-و لما أراد أن ينفذ أمر الله , ظهر له إبليس اللعين ثلاث مرات عند موضع الجمرات فرماه ابراهيم عند هذه المواضع بالحصى إهانة له
-أن ابراهيم و اسماعيل هما اعادا بناء البيت الحرام في مكة المكرمة
-قيل أن جبريل هو من دلهما على موضع البيت الحرام
-أن مقام ابراهيم هو الحجر الذي كان يقف عليه عند بناء الكعبة وضعه له اسماعيل ليرتفع عليه كلما ارتفع البناء
-أن جبريل هو من أتاه بالحجر الأسود لسيدنا ابراهيم , و ليعلم أن الحجر الأسود هو ياقوتة بيضاء من الجنة لكن لما تمسح بها المشركون صارت سوداء
-أن ابراهيم أذن في الناس بعد أن انتهى من بناء البيت الحرام
-توفي سيدنا ابراهيم عليه الصلاة و السلام وله من العمر 101 و قيل أنه عاش 175 سنة
والله اعلم واحكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق