انتبهوا حدث في عمّان وقد يحدث في أي مكان
______________________
قال المهندس أشرف بأنه بعد أن أتم شراء احتياجاته من "كارفور في عمّان
الاردن ، وبعد أن دخل مركبتة ليشغل المحرك ، فاجأه شخص يلوح ببطاقة تعارف ويطلب منه أن يخفض شباك المركبة ليأخذ البطاقة ، إلا أن المهندس رفض وقاد
مركبتة بسرعة ..
السبب هو أن رسالة الكترونية وصلتة سابقا تقول :
بان سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تشغل محرك مركبتها تقدم شخص يقدم
خدماتة كرسام ، الا ان السيدة رفضت و لكنها تناولت البطاقة كنوع من الادب ،
وقادت مركبتها ، الا انها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها ويلحق بمركبتها ، فاصابها الهلع ، وبنفس الوقت شعرت بالدوخان وبدات
بالتنفس بصعوبة ، ثم اشتمت رائحة غريبة ، كما لاحظت بان الرائحة تخرج من
يدها التي استلمت فيها البطاقة ، وبعدها بدات باطلاق زامور مركبتها بشكل
متواصل لتشعر الاخرين بانها بحاجة الى مساعدة ، عندها لاحظت بان المركبة
الاخرى بدات بالابتعاد عن مركبتها ، فشعرت السيدة بالارتياح ، و عرفت بأنه
لابد ان البطاقة التي استلمتها من الرسام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر
بالدوخان...
ان المادة التي توضع على البطاقة هي مادة خطيرة ، و
اسمها بروندانجا / بروندانغا ، ووظيفتها تخدير الانسان و سرقتة ، و هي مادة
اخطر باربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات
الرجاء
الانتباة و تنبية الاخرين من قبول بطاقة من اشخاص في الشوارع لا تعرفهم ، و
خصوصا من ياتون الى البيوت عارضين سلعا او خدمات...
الرجاء ارسال هدة الرسالة الالكترونية الى كل من تعرفة ، و خاصة السيدات !!!
مع بالغ تحياتي ورجاء نشرها لتوعة أمتنا من هذه الفئة الضالة
انتبهوا حدث في عمّان وقد يحدث في أي مكان
______________________
قال المهندس أشرف بأنه بعد أن أتم شراء احتياجاته من "كارفور في عمّان الاردن ، وبعد أن دخل مركبتة ليشغل المحرك ، فاجأه شخص يلوح ببطاقة تعارف ويطلب منه أن يخفض شباك المركبة ليأخذ البطاقة ، إلا أن المهندس رفض وقاد مركبتة بسرعة ..
السبب هو أن رسالة الكترونية وصلتة سابقا تقول :
بان سيدة كانت في محطة وقود وقبل أن تشغل محرك مركبتها تقدم شخص يقدم خدماتة كرسام ، الا ان السيدة رفضت و لكنها تناولت البطاقة كنوع من الادب ، وقادت مركبتها ، الا انها شاهدت بالمرآة نفس الشخص يصعد في مركبة خلفها ويلحق بمركبتها ، فاصابها الهلع ، وبنفس الوقت شعرت بالدوخان وبدات بالتنفس بصعوبة ، ثم اشتمت رائحة غريبة ، كما لاحظت بان الرائحة تخرج من يدها التي استلمت فيها البطاقة ، وبعدها بدات باطلاق زامور مركبتها بشكل متواصل لتشعر الاخرين بانها بحاجة الى مساعدة ، عندها لاحظت بان المركبة الاخرى بدات بالابتعاد عن مركبتها ، فشعرت السيدة بالارتياح ، و عرفت بأنه لابد ان البطاقة التي استلمتها من الرسام كان عليها مادة مخدرة جعلتها تشعر بالدوخان...
ان المادة التي توضع على البطاقة هي مادة خطيرة ، و اسمها بروندانجا / بروندانغا ، ووظيفتها تخدير الانسان و سرقتة ، و هي مادة اخطر باربع مرات من المادة التي تستعمل لتخدير السيدات
الرجاء الانتباة و تنبية الاخرين من قبول بطاقة من اشخاص في الشوارع لا تعرفهم ، و خصوصا من ياتون الى البيوت عارضين سلعا او خدمات...
الرجاء ارسال هدة الرسالة الالكترونية الى كل من تعرفة ، و خاصة السيدات !!!
مع بالغ تحياتي ورجاء نشرها لتوعة أمتنا من هذه الفئة الضالة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق