قال الله تعالى :
وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [البقرة:282]
اعمل بما تعلم ..
يعلمك الله ما لا تعلم ..
واعمل بما تستطيع ..
يفتح الله لك أبواب ما لا تستطيع ..
وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [البقرة:282]
اعمل بما تعلم ..
يعلمك الله ما لا تعلم ..
واعمل بما تستطيع ..
يفتح الله لك أبواب ما لا تستطيع ..
قال الله تعالى :
{ ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد (قوة) أنكاثاً }
سبحان الله ،،
لقد كان غزلها قوياً !!..
لا تغتر بقوة إيمانك أو كثرة أعمالك ..
ــــــــــــــــــــــــ
"وَتَوَلَّى عَنْهُمْ " ..
مدح الله سبحانه نبينا يعقوب بتوليه عنهم .. والتفاته لربه في أحلك ساعة من الحزن .. يحتاج فيها الإنسان لمواساة أقاربه ودعمهم ..
بثوا شكواكم لله وحده فهو وحده ..
بثوها لمن بيده الأمور كلها ..
والقادر على تفريج همومكم
مدح الله سبحانه نبينا يعقوب بتوليه عنهم .. والتفاته لربه في أحلك ساعة من الحزن .. يحتاج فيها الإنسان لمواساة أقاربه ودعمهم ..
بثوا شكواكم لله وحده فهو وحده ..
بثوها لمن بيده الأمور كلها ..
والقادر على تفريج همومكم
ـــــــــــــــــــ
في خضم معركة الحق والباطل ..
أهل النفاق لا يريدون إدخال الدين في كل شيء ..
الخط الفاصل ..
والدليل عندنا واضح ..
أهل النفاق لا يريدون إدخال الدين في كل شيء ..
الخط الفاصل ..
والدليل عندنا واضح ..
(قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ الأنعام:162.
ماذا يعني محياي لله ؟..
يعني الحياة كلها لله ..
ـــــــــــــــــــــــــ
ماذا يعني محياي لله ؟..
يعني الحياة كلها لله ..
ـــــــــــــــــــــــــ
الفرق بينهما أن المقسطين من الفعل أقسط أي عدل ..
وأما القاسطون فهي من الفعل قسط أي جار ..
قال الطبري : يقال أقسط الحاكم فهو يقسط إقساطاً وهو مقسط إذا عدل في حكمه وأصاب الحق فيه ، فإذا جار قيل قسط فهو يقسط قسوطاً ، ومنه قول الله عزوجل : (وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا) .
يعني الجائرون .
ـــــــــــــــــــــ
أصل أعمال القلوب كلها الصدق ..
وأضدادها من الرياء والعجب ..
والكبر والفخر ..
والخيلاء والبطر ..
والأشر والعجز ..
والكسل والجبن ..
والمهانة وغيرها أصلها الكذب ..
فكل عمل صالح ظاهر أو باطن فمنشؤه الصدق ..
وكل عمل فاسد ظاهر أو باطن فمنشؤه الكذب ..
والله تعالى يعاقب الكذاب بأن يقعده ويثبطه عن مصالحه ومنافعه ..
ويثيب الصادق بأن يوفقه للقيام بمصالح دنياه وآخرته ..
فما استجلبت مصالح الدنيا والآخرة بمثل الصدق ..
ولا مفاسدهما ومضارهما بمثل الكذب ..
وقال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119] .. وقال الله تعالى : {هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ} [المائدة: 119] ..
وقال الله عزوجل : {فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ} [محمد:21] ..
وقال الله عزوجل : {وَجَاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [التوبة: 90].
ــــــــــــــــــــــــــ
قال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [يونس : 57] ..
وقال الله تعالى : {وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا}[الإسراء : 82] ..
وقال الله تعالى : {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آَذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى} [فصِّلت : 44] ..
لم يُحصر في الآيات الثلاث الشفاءُ في مجال معين ..
بل جاء نكرة في سياق الإثبات ليعم جميع أنواع الشفاء ..
وفي كل المجالات ..
إلا أنه في إحدى الآيات ذُكر أنه شفاء لما في الصدور ..
والمقصود به أنه شفاء للقلوب ..
وأعصى الأمراض وأشدها فتكاً هي أمراض القلوب ..
لا شفاء للقلوب أعظم أثراً من شفاء القرآن ..
ولا مواعظ أبلغ من مواعظه ..
ولا تذكير أقوى من تذكيره ..
ومن اكتفى بغير القرآن ضل ..
ومن لم يوعظ بالقرآن فلا واعظ له ..
وقال الله تعالى : {وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا}[الإسراء : 82] ..
وقال الله تعالى : {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آَذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى} [فصِّلت : 44] ..
لم يُحصر في الآيات الثلاث الشفاءُ في مجال معين ..
بل جاء نكرة في سياق الإثبات ليعم جميع أنواع الشفاء ..
وفي كل المجالات ..
إلا أنه في إحدى الآيات ذُكر أنه شفاء لما في الصدور ..
والمقصود به أنه شفاء للقلوب ..
وأعصى الأمراض وأشدها فتكاً هي أمراض القلوب ..
لا شفاء للقلوب أعظم أثراً من شفاء القرآن ..
ولا مواعظ أبلغ من مواعظه ..
ولا تذكير أقوى من تذكيره ..
ومن اكتفى بغير القرآن ضل ..
ومن لم يوعظ بالقرآن فلا واعظ له ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق